حصاد 2011

اممم ،، 2011 ، تلك السنة التاريخية بكل معنى الكلمة..
السنة الطويلة للغاية.. أتذكر أولها كما لو كانت منذ 6 أعوام !

تلك السنة الكئيبة .. لكن لا أنكر أنها أفادتني بالكثير ! 
هذه السنة هي سنة احببتها شخصياً .. وهذا قد يتضح في حصادي لها..

حصاد 2011 --

- بدأت مرحلة جديدة من الكتابة :) وتنقلت من مجرد شخابيط عشوائية إلى هواية احببتها حقاً وان ظلت على شخبطتها !

- بدأت مرحلة جديدة من القراءة ،، تعمقت أكثر فيها ،، وآمل أن أتوسع أكثر وأكثر في العام المقبل ،، في كل الاعوام المقبلة الباقية لي في حياتي ان شاء الله 

- تعلمت أشياء كثيرة ،، وفهمت أشياء أكثر .. قد أقول إن هذه إلى لحظة كتابة هذا المقال أكثر سنة نضج فيها عقلي ، وإن لم تنضج شخصيتي بعد :(

- كسبت أصدقاء رائعين ،، وحافظت ع صداقة اصدقاء رائعين أيضاً 
- في هذه السنة إلى الآن حققت أسوأ نتيجة ترم لي في الكلية ،، وعوضتها بأفضل نتيجة ترم لي في الكلية

- دخلت فريق عمل "حراء" الرائع ،، وأنشأنا موقع حراء 
ويـا رب يكبر أكثر وأكثر 

- أكثر تدوينات كتبتها في هذه السنة ،، واستطعت اتمام تحدي التدوين اليومي لشهر أكتوبر ،، لكن للأسف لم أستطع إكمال التدوين اليومي من 11 نوفمبر إلى 12 ديسمبر ، يلا متعوضة إن شاء الله :)

- بداية العشرينيات من عمري ،، حيث أبدأ العطاء مثلما أخذت طوال العشرين سنة السابقة 
♥ أعني يا الله على هذا

أريد في 2012 أن ..

.. أتخرج على خير من كليتي وأعلن طلاقي من التعليم المصري العتيق :D

.. أطبق ما تعلمته على حياتي ، على شخصيتي تلك الطفلة التي تأبى الترويض !

.. أتخلص من تلك العصبية والقلق ، إذا أردت حقاً أن أحقق أهدافي فلابد أن أتحلى بالصبر المستحيل مع هاتين الصفتين !

.. أتجنب شر الرياء،، وآه من شر الرياء 

.. أكون اسماً على مسمى حقاً ، هبة من الرحمن 

.. والمزيد المزيد المزيد ،،، الذي أسأل الله أن يعينني عليه ما دام فيه رضاه ♥ :)

جدارية أدون وطني - ألوان الوطن !

هذه التدوينة ضمن فعالية جدارية أدون وطني


ألوان الوطن !

قالو لي اكتبي عن الوطن
الوطن ،، ما الوطن؟
أأبالغ حينما أقول هو التراث العريق ، الموارد العظيمة ، الشعب الطيب,,
أم أبالغ عندما أقول هو أكوام القمامة ، النظام ثابت الاساس متغير الاسماء ، الشعب السلبي المؤثر للقمة عيشه.. ؟
لا هذا ولا ذاك..
 الوطن هو رقعة ألوان ، إذ أن كل لون ضروري ليحقق التوازن.. وكل لون مختلف ليبرز عن الآخر،
فإذا طغى لون على بقية الألوان ، تحولت رقعة الالوان إلى لطخات لون غريب متسخ !
وطني باختلافاته بألوانه الفاتح منها والغامق ،، أحبه !

هبة فريد
مصر

همهمة ..

اممم ، الكلام يحتاج إلى بعض الصقل،،

فتحملو الشوائب إلى أن أصل إلى الخلاصة ..

اتعلمون ؟

القرآن الكريم ،، نصوصه التشريعية قليلة بالنسبة إلى النصوص الأخرى،، من قصص وعبر وتصاوير لخلق الله سبحانه وحكمته..
من غير المنصف أن نقول ان القرآن الكريم هو التشريع فقط، إنما أيضاً روحاني تأملي..

كم من مرة أمر الله سبحانه وتعالى عباده بالتفكر والتأمل في خلقه ،، بإطلاق العنان لتفكيره وقلبه، لأنهما حتماً سيصلان إلى نقطة البداية ، سيصلان إلى الإيمان بالله وحكمته..

وأوامره وتشريعاته ،، سبحانه وتعالى، من حجاب وصلاة وخُلُق وغيرهم ، إنما هي وسائل ضرورية واجبة لمساعدة الانسان على عبادته.. بشرط وجود الأساس ،، وهو الإيمان بالقلب والعقل ,,

أي أنه ، إذا لم يكن الأساس مظبوطاً ،، فالباقي من عبادات لن يكون ذا فائدة،، كأنما تضرب صفراً في ارقام متعددة !

فعلينا ان نهتم ببناء وصيانة الأساس أولاً ،، الذي يبني بالتالي وسائل الدعم الواجبة !

عندما ترتقي بتفكيرك ،، ترتقي بصلاتك وتدرك روحانيتها ، تدرك أنها اتصال بينك وبين الله.. لا مجرد حركات محفوظة متعاقبة يجب أن تتم بانتظام،

عندما ترتقي بتفكيرك ،، ترتقي بمنظرك ونظافتك واحتشامك دون مبالغة - رجلاً كنت أو امرأة- إذ تدرك أنك بذلك تكرم انسانيتك التي كرمها الله ..
عندما ترتقي بتفكيرك ،، ترتقي بكل شيء إيجابي آخر..

فأرجوكم ، كفوا عن المناقشة في القشور،، واهتموا بالأساس ، الذي سيدعم القشور وما تحتها أيضاً !

اهتموا بالعلم .. العلم الصحيح الايجابي
بالحرية .. حرية التفكير ،، بالقيود الصحيحة للحرية الصحية
اهتموا بالفقراء أولاً ، فالفقر أثقل الهموم التي تلهي الانسان عن نفسه !

التصنيف .. الساذج !

كم من مرة كنت أجد أناساً أثق في عقلهم لا يحبذون تصنيف الأشخاص أو الأشياء..

لم تكن تصلني رؤيتهم في ذلك، ما مشكلة التصنيف بالضبط ؟!

لكن منذ مدة ليست بالكثيرة ، أدركت ما يعنونه..

اتعرف أن جلود الحمار الوحشي ،، ذلك الحيوان المخطط بالأبيض والأسود ،، لا تتشابه ابداً ؟ سبحان الله

ما بالك بشخصيات الانسان ،، التي هي أكثر تعقيداً بالطبع !

قد يكون التصنيف مهماً نوعاً ما ،، لكنه خادع أحياناً !

إذ بالطبع لا يتشابه تفكير الناس ،، أو لو شئت الدقة لا يتطابق تفكيرهم..

قد يكون لهم نفس الاتجاه ،، لكن ليس بالضرورة نفس التفكير ، أو الوسيلة

فلذلك من فضلك .. لا تقل هذا فلاني وهذا علاني ، ولا تقل جماعة فلانية وجماعة علانية

لا تجعل الفرد يؤثر في رأيك عن الجماعة ، ولا تجعل الجماعة تؤثر في رأيك عن الفرد

إذ أنهم ببساطة قد يتشابهون في أنهم خطوط بيضاء وسوداء ، لكن لا تتشابه انماط الخطوط أبداً ! 

فضفضة ليس لها داعي ..

!! تحذير !! الكلام الجاي فضفضة رغي أي كلام فاضي معقول ،، فلو مصدع أو زهقان أو مستعجل أو ببساطة شديدة ما يهمكش الكلام الفاضي عدي ده وروح ع اللي بعده !

!! تحذير !! حقوق التهييس والفضفضة والحلم محفوظة

وأخيراً عدت من الميدترم ،، وتلك الحالة اللتي تظل معي لفترة بعد العودة من الانهماك في شيء ، أظل لا استطيع استيعاب أي شيء آخر!

هناك الكثير من القلق .. الظروف الحالية للبلاد ، اقتراب امتحانات نصف العام (والتي من المفترض أن تكون الأخيرة إن شاء الله !) ، ووسط كل هذا ، رغبتي في أن أكون يوماً ما ..

ذلك الشعور الممض بأن ما زال هناك الكثير الكثير مما يجب إصلاحه وبناءه ، وفي نفس الوقت الشعور المريح بأنني أسعى إلى هذا ! ولو حتى بالتفكير، إنه أول وأهم خطوة،

تلك الإرادة في أن أعيش قبل الموت ، ليس تمسكاً بالدنيا ،، بل خوفاُ من أن لا أستطيع إكمال هدفي !

اممم ،، هذا لا يعني انني لست متمسكة بالدنيا ، لا أزال ضعيفة بعد ، لا أزال أبني في نفسي بعد !

أحياناً أشعر بأن داخلي اثنين ، شخص هو العقل وهو ما أريد أن أكون حقاً ،، وشخص هو شخصيتي الحالية وهي الشخصية التي انقدها دوماً

أحببت ولا زلت الكتابة والانترنت ،، لأن الحدود فيها تذهب وتبزر شخصيتي العاقلة أكثر ، تذهب تلك التعليقات السمجة ، ذلك الشرود الذي يسقط الكلمات من أذني سقطاً ، ذلك الخجل المبالغ فيه في الحديث، تلك العصبية
يذهب كل هذا بلا اصطناع ، حقاُ بلا اصطناع،، وهذا يجعلني احنق أكثر واكثر عليّ إذ لا استطيع تحقيق كل هذا في عالم الواقع !

اممم انتظر هنا ، ما بالي أقول عالم النت وعالم الواقع !

بل إن النت هو وسيلة اتصال بين الاشخاص في عالم الواقع ،، ليس عالما منفصلا ، انما يتخيله الناس كذلك ، كأنما من يحادثونهم هم برامج على الكمبيوتر ليس بشر من لحم ودم .. !

هذا ما يجعلني أحنق على نفسي ، إذ أدرك أنه باستطاعتها أن تفعل ذلك .. !

مؤخراً ، إلتزمت ببعض الأشياء في يومي ، أشياء طالما أردت أن أفعلها بانتظام ، فقط  كخطوة لإثبات أنني أستطيع فعل ذلك حقاً ! لأوقف ذلك اليأس من نفسي..

الآن أدرك أنني أستطيع - بعون الله - حتماُ أستطيع..

أحمد الله كثيراً كل فترة على انه وهبني هذه الظروف وهبني هذه النعم لأكون أنا الآن المستعدة لتكون يوماً ما ما تريد !

أحاول أن أندمج مع الناس حولي ،، أن أكف عن استعمال الانترنت في التعامل مع الناس حولي !

كل هذا فضفضة بلا داعي ،، ربما تدعوها هذيان ،، إعذرني إذ أزعجتك بكل هذه التفاصيل المملة :)

عندما ..


عندما يفرض الوضع المحيط عليك ، ولا تستطيع منه هرباً، لا يسمح ضميرك !

عندما تتهرب من المذاكرة إلى أي شيء آخر كعادتك عند التوتر والقلق ، ولا تزداد إلا قلقاً وتوتراً..

عندما تكتب عن أشياء أخرى كثيرة هرباً ،، فيلح عليك الوضع الحالي بالكف عن هذا الهراء !

~~~~


تحت شعار (أدوّنُ وطني) الدعوة عامة -للمدونين وغير المدونين- للتدوين عن الوطن ومن أجل الوطن. لنصنعْ معًا في عاشوراء هذا العام جداريّة وطن، نرسم فيها وجوه أوطاننا كما نراها وكما نودّ أن نراها، ولنأملْ أن تكون أقلامنا نصالاً تنبت الحق والخير والسلام، وتنمِي الأمل من جديد.
تأتي هذه الدعوة برعاية من مشروع كتاب المئة تدوينة، وكل ما عليكم هو شحذ أرواحكم المفعمة بالوطن على ما فيه من آلام وآمال، والتدوين عنه وله على مدوناتكم وصفحاتكم المختلفة.

دوّن الوطن بكلماتك، بأقصوصاتك، بأشعارك،
بألوانك، بلقطاتك المصورة، بأفلامك القصيرة،
أو حتى بأهازيجك وأغنياتك.

ضع شعار (أدوّنُ وطني) في مدونتك وصفحاتك الشخصية، ولندوّنْ معًا يوم الإثنين العاشر من محرّم/ الخامس من ديسمبر، لندوّنْ أوطاننا. من ثمّ شاركنا مدادك هنا على هذه الصفحة بإرفاق مشاركتك أو رابطها، أو نوّه عنها على تويتر باستخدام هاشتاج
#watanIblog

كليك هنا 
https://www.facebook.com/event.php?eid=205999789475592

2 × 1 !

1

أولاً ،، عذراً على عدم كتابة تدوينة الأمس :)

ثانياً ، هذه مجموعة اقتباسات ،، بخصوص الوضع الحالي ، اتفق معها كلياً أو معظمها..

وإن تعجب فاعجب من ( ثائر ) يقضي سحابة يومه في الميادين فإذا عاد إلى استراحة الثائر ولغ في الناس والأعراض والأفراد والهيئات والأحزاب والجماعات فينقض ما ثار لأجله ويهدمه..! ثم يعود إلى الميدان فإن فرغ يعود إلى الولوغ ثم يثور ثم يعود .... وهلم جرا حتى يقبّل إبليس منه الناصية والجبين .. ألا بئس ما يفعل وبئس ما له يثور المسكين ..!!
كلمة لأهلنا ممن يرون كل هذا التدافع وكأنه تدمير للبلاد. الحقيقة أن العكس هو الصحيح، بإذن الله. لا ينبغي أن نبالغ في المحافظة والرجعية لدرجة أن نفقد قدرتنا على الحلم والفعل السياسي. نجيب محفوظ في الثلاثية روى لنا أن السيدة أمينة استاءت من أولادها الذين كانوا يتظاهرون ضد الانجليزي ويريدون منهم الرحيل. وكان سر اعتراضها أننا ولدنا لنجد أنفسنا نعيش مع الانجليز، وأصبحوا "عِشرة والِعشرة لا تهون إلا على ولاد الحرام." هذا منطق مغلوط. المجلس العسكري له مهام محددة، وأن يكونوا قد حكمونا لفترة سابقة، فهذا ماض له مميزاته وله عيوبه. أما الآن فعليهم أن يبدأوا في نقل الحكم إلى حكومة مدنية فعلا، وليست إدارة تابعة لهم برئاسة رئيس وزراء أقرب إلى "شاويش" تم تعيينه بأمر عسكري.
نريد رئيس وزراء حكومة الثورة فعلا، وليس جندي مجند فلان الفلاني ثابت مكانه في مقر مجلس الوزراء. نريد أن تنتقل الثورة إلى مؤسسات الحكم، وليس أن تكون عملية الحكم في الميادين والشوارع عبر التظاهر والاعتصامات.

 Belal Fadl 
أنا فعلا شفت النهارده في العباسية ناس بتتكلم مش مأجورين لا خايفين على رزقهم وكارهين الوضع الحالي عيب أسخر من فقرهم وجهلهم مش ده الحل

كان هناك سوء تقدير منذ البداية.. سوء تقدير من أطراف اعتبرت أن الشعب أعطاها شيكًا على بياض بقبول كل شيء.. صور المصريين يعانقون الجنود ويلتقطون الصور على دبابة جعلتهم يعتقدون أن سحر الجيش خدّر المصريين، ولعل أحدهم ذكّر الآخرين بأن الفلاح يبتاع لابنه في العيد بدلة ضابط؛ لأننا شعب يعشق العسكر.. سوء تقدير ممن تجاهلوا مطالب ثورة يناير بالكامل، وها نحن أولاء بعد تسعة أشهر لم ننل أي شيء، بل ازداد كل شيء سوءًا..

احمد خالد توفيق عندما يتحدث ♥


ولسه فيه اكتر ف القائمة هضيفهم :)

~~~~~~~~~~

2

إلى الآن أزداد إقتناعاً برفضي لفكرة التصنيف ،، لا أريد أن يتم تصنيفي لتيار معين وتقييدي إليه !

أنا ملك عقلي ، والتيار الذي اتبعه هو تيار تفكيري :)

ديمقراطية واستفتاء !

اممم ، عارفة ان كلامي ده ممكن يضايق ناس كتير

بخصوص الديمقراطية،

الديمقراطية مش المفروض تكون مطلقة، بمعنى

الديمقراطية بين العقلاء والمتعلمين ، اللي بيبحثوا قبل ما يختاروا.. دي الصحيحة واللي تكسب منها

انما الديمقراطية متضمنة ناس بسيطة سهل جدا التأثير عليهم خصوصا في فترات عصيبة زي دي (والتجارب غنية عن الذكر) تزيد الطين بلة

بالتالي

أرفض الاستفتاء خصوصا في هذه الظروف

ولا تعليق ع باقي الكلام المستفز في الخطاب،، !

هنيجي هنا ونقول ،، ما حبكتش الديمقراطية غير ف النقطة دي ؟ !

كلام كتير كده لازم يتقال !

بداية ،، انا لاحظت ان عدد من المدونين ، ع الاقل اللي قدرت أتابعهم عامل اضراب عن التدوين تضامناً مع الموقف الحالي للبلاد

بقدر الموقف ده، لكن عن نفسي ما اقدرش لإن المدونة بقت متنفسي،، ع الاقل اقدر اكتب فيها بدل ما انا باخد باخد من الاخبار والافكار ، ومحتاجة افرغخا بأي شكل :(

المرة دي بكتب التدوينة م الكمبيوتر بعد فترة من الاعتماد ع الموب بس عشان ادير وقتي، عشان فيه كلام كتير عاوزة اقوله

صراحة لا أعرف من أين أبدأ

بداية ممكن أبدأ بتوضيح فكرة

الناس ف اتجاهين ،، يمين وشمال

صح وغلط ،، ما علينا
المهم ،، فيه ناس بتتصرف صح في الاتجاه الصح ، وناس بتتصرف غلط في الاتجاه الصح برضه !

يعني الناس اللي تعمل شير لاحتياجات التحرير والاخبار (بعد التأكد من صحتها) هديهم تعظيم سلام..
إنما اللي يعمل شير لأي خبر يشوفه من غير ما يتأكد ،، اللي يعمل شير لأخبار مش هتفيد إطلاقاً (إيه الفايدة من اني اشير اسم وعنوان ظابط من الظباط ،، دي كارثة اصلا ، مين قال المعلومات دي صحيحة؟ وفيه ناس مش بتتصرف صح اصلا ممكن ينيلو الدنيا اكتر)
نيتهم في الاتجاه ده ، لكن انفعالهم بيخليهم ياخدوا تصرفات هتضر اكتر ما تنفع..
مش عاوزين اي حاجة تتحسب علينا وتقلب الصح غلط !

كمان شيء

فئة كبيرة من الناس ناسية او متناسية ان الاكل والشرب والمسكن والملبس ، كل دول وسائل للحياة مش غايات (حتى التعليم متحور لإنه طريق لشغل أفضل بالتالي نقود أكتر !)
لو شلنا الوسائل دي (اللي ممكن يضحوا بكل حاجة عشانها) ، هنلاقي فراغ !.. إحنا ما اتخلقناش لكده..

إحنا اتخلقنا عشان نحقق غايات،
 غاية المعرفة
 غاية النجاح
 غاية الكرامة

غاية الانسانية باختصار !
والمسكن والملبس والمأكل والمشرب ،، كل دي وسائل تساعدنا على الحياة لتحقيق الغايات دي
وسائل مهمة جدا ، بس مش معناه اني اتخلي عن غاياتي عشان وسائلي بس

مش هرضى اختزل حياتي في وسائل الحياة بس، في مجرد الحياة وخلاص.. !

حاجة كمان

يعني ايه بلطجية يضحوا بحياتهم؟ يصمدوا 4 ايام.. والعدد قابل للزيادة

اللي بيصدق كده ، بيصدقه عشان عاوز يصدقه ! 
يا اما م الخوف، سواء م المواجهة او م الحدث بذاته،، لانه حدث صعب جدا لا أنكر
يا اما انسحاب، عايز يفضل يعتاش لأجل العيش وفقط.. مش راضي حد يفجر الفقاعة اللي عاملها لنفسه (اللي تكونت ع مر حياته)

حاجة كمان،
إحنا في فترة عصيبة ، بتضغط ع اعصاب كل المهتمين بجد سواء في كلا الجهتين،
فارجوكم.. ما تسيبوش اعصابكم تفقدكم السيطرة ع الحكم ع الموقف

عارفة ان الكلام لا بيودي ولا بيجيب، حقيقة انا مكسوفة من نفسي باني عمالة اتكلم ،، لكن ده اللي اقدر اعمله دلوقتي ، حتى عشان اعرف اركز من زحام الافكار اللي عندي

وأخيراً ،، أنا كل مدى بحترم اكتر الناس اللي ف التحرير ، المثابرين
وكل شوية بدعيلهم ، ويا رب يستجيب

انا غدا ان شاء الله وكل يوم لحد يوم الخميس 1 ديسمبر ما عدا الجمعة والسبت عندي امتحانات الميدترم ،، واللي الله أعلم هعرف اركز فيها ازاي مع الاحداث دي.. بس هركز وربنا ييسر

يا رب إنا مغلوبون فانتصر !

25 يناير مجددا !


فيه مواقف ما ينفعش فيها غير تلات حاجات.. الدعاء والمشاركة والتوعية (الاعلام والمتابعة)

انا مش قادرة غير ع اول واحدة

:(

حتى مش قادرة اركز ف المذاكرة ! لولا اني اديت الموب لماما ما كنتش قدرت اذاكر حبة النهاردة

يا رب.. إنا مغلوبون فانتصر،

بس ما اخبيش عليكم.. بالرغم من كل ده متفائلة ! ان اكثر لحظات الليل اظلاما هي اقربها للفجر

25 يناير


بتعود من جديد.. بس كده مش هزود !

يا رب انصر الحق على الباطل.. يا رب

فيه ناس بتخاطر بروحها وفقدان نور عيونهم.. وناس عمالين يشتموهم و ينتقدوهم ناس طافيين نور عقولهم :( يا رب نور بصيرتهم ..

اهتمام..


تذكر .. الاهتمام بالآخرين يدل بشكل ما على اهتمامك بنفسك !

فإن لم يبادلونك الاهتمام،، يكفيك أن الله يعلم حتما باهتمامك !

اسود .. ابيض !


الاسود .. حين يتحول إلى أبيض،

فإنه . حتما . لا يتم فجأة

بل يمر بدرجات الرمادي المحيرة المربكة..

فصبرا ، وتفادوا النقاط السوداء التي تتوهم بياضها !

اخطاء !




هناك فرق بين حرية ارتكاب الأخطاء.. وحماقة تكرار الأخطاء !

إذ أنه لابد من التجربة وارتكاب الأخطاء، هذا شيء حتمي وصحي ..

لكن حين تتكرر تلك الأخطاء بحذافيرها ، فهناك شيء (خاطئ) حتما !

هناك من ينفذ خطوات صماء ، فتظل كما هي .. صماء لا روح فيها .. بلا شخصية،

وهناك من يبدأ بخطوات متعثرة خرقاء، محاولا إقتفاء آثار اقدام الآخرين .. تجده وقد اصبح يصنع آثار أقدامه !

فهلا سمحت لنفسك بالتعثر في البداية،، كي تصنع الخطى في النهاية ؟

اعذروني اكتب هذه التدوينة من الموب :)

الإيمان :)


ثق بأنك هنا لسبب ما حتماً :)
ثق بأن الأفضل لم يأتِ بعد ، بل إن الله يدخره لك :)
ثق بالله واستعن به

عن المشاريع ،، والوقت الضائع !


من احدى الأشياء التي تحنقني دائماً،

هو حصر النشاط حول شيء واحد فقط لمدة طويلة ،، واعتبار أي وقت خارج هذا النشاط وقت ضائع لا محالة !

وعندما ينتهي هذا الشيء ، تجد نفسك في حالة خواء غريبة ، فتهرب منها بنشاط آخر تحصر فيه نفسك !

وهكذا ، تكون حياتك سلسلة من الانشطة العامة والوقت الضائع..
مثل الدراسة ، وتلك الجملة المقيتة "المذاكرة ما بتخلصش!"..

حسنا ، أنا أرى - وأحاول تطبيق هذا حقاً - أنه طالما هناك وقت ضائع في كل الاحوال (لا تنكر  هذا :D) لما لا أستغله في نشاطات مفيدة أخرى ؟!

حتى الترفيه نشاط مفيد ، ليس وقتاً ضائعاً ! (إذا لم يتجاوز حده)

الانسان الناجح ، هو انسان احسن ادارة وقته فحسب,, واستغل قدراته هو نفسه ، لا القدرات العامة فقط ، !

فلا تحصر وقتك في شيء واحد فقط،، بل عدة أشياء ..

خصص وقتاً لنشاطك الرئيسي (الدراسة ، العمل)
خصص وقتاً لعائلتك واصدقائك
خصص وقتاً لهواياتك واهتماماتك
خصص وقتاً للتعلم ( في غير مجالك التخصصي ، تعلم شيء عن كل شيء !)
خصص وقتاً للتفكر
خصص وقتاً للتعبد

إذا استطعت تحقيق كل هذه الاوقات وتخصيصها في اسبوع (أعني أن تخصص لها وقتاً كل اسبوع) ، فهنيئاً لك ، لقد حققت المعادلة الصعبة !

اللهم أعِنّا على إدارة أوقاتنا وبارك فيها :) ،

بالمناسبة :: شيء غير مهم ، لدي امتحانات منتصف الفصل الدراسي (mid term) بعد اسبوع ان شاء الله 23/11 دعواتكم :) ولن انقطع عن هنا بإذن الله ;)

الكسل والاعيبه ،، دائرة الحياة ومغناطيسها !



وعدنا مجدداً للدائرة

وبعدين بقىىى !

وكما أقول دائماً ،، الأفكار صابونة ، يا تمسكها يا تزحلقك :D

في ذهني العديد من الأفكار الغير مترابطة حقاً ،،

أفكار عن الحياة

العادات

الدين

المعرفة

~~~~

في هذه الأوقات ، أزداد نفوراً من الكلية ، دائماً ازداد نفوراً

لا أريد سوى الانتهاء من هذا كله، أن تنتهي كلمات "أخبار الكلية ايه؟"
"عملتي ايه في الامتحانات"

وكأن حياتي كلها في تلك الكلية ! هذا شيء سخيف :S

كل ما يجعلني أقلق بشأن الامتحانات ، هو رغبتي ف الانتهاء سريعاً
~~~

اعتذر عن هذه " الكروتة" ،، امور كثيرة "تكروتت" في أيامي هذه :(

دعواتكم

التدوينة الأولى ،، متأخرة بيوم !

السلام عليكم ايها المدونون ^_^

اتأخرت ف كتابة التدوينة للاسف،

عشان امبارح كل فريق حراء (واللي أفتخر فخراً بإني منهم ♥ )

كان مشغول في إعداد وتجهيز موقع حراء 



واهلي يا عيني يعدوا عليا وانا معتكفة ع الكمبيوتر (ها ايه الاخبار؟ افتتحتوه؟) :D

وكل شوية مشكلة تظهر، ومناقشات وتنسيق وتلوين ورفع ونت بيستهبل أحياناً

لدرجة اني قلت لصديقتي ، محتاسين حوسة زي ما نكون هنزف عروسة :D

بس فعلا فعلا ،، العقبات دي واصرارنا ع الافتتاح ف اليوم المفترض ولو ف آخر خمس دقايق (وقد كان فعلا الحمد لله، افتتحنا في آخر نصف ساعة :D )

كل ده ، خلى للنجاح طعم حقيقي ، حببنا في حراء اكتر واكتر واظهر كفاءات الفريق كافة :)

رسم مرور بقى ، شقروا ع السايت ;) وقولولنا رأيكم ونقدكم ف الصفحة

www.hirabook.com الذي اُفتتح في الساعة 11:30 يوم 11/11/2011 ;)

www.facebook.com/hirabook


أشكر جميع أعضاء الفريق الرائع بحق :)

منة الله صابر (المؤسسة والأم الروحية للفريق ذات مبدأ دعونا نعمل في صمت (: )

أحمد فتح الباب

هبة الله

ريهام جاد

أحمد بيبو

ريم شمس الدين

غيداء أمجد

مجدد الدين

اسراء فتحي

بارك الله فيكم ، وجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم اجمعين :) :)

~~~~~~~~

مش كده وبس

لا كمان امبارح كان

افتتاح مشروع آخر رائع ،، اينعم انا مش من أعضاء الفريق لكني معجبة جداً بالفكرة :)

ألا وهو



الباشـ مدون :)


http://www.bashmodawen.com/

بارك الله فيكم :) وجعله في ميزان حسناتكم أجمعين

~~

في النهاية ،، سعيدة جدا جدا بحق والحمد لله 


صباح الهبات الحلوة من ربنا ^_^

التدوين اليومي 11-11

بكرة - 11/11 - الجمعة ان شاء الله

هيكون يوم تاريخي :)

هبدأ فيه التدوين اليومي

ضمن ايفنت تدوين يومى ولمدة شهر من11/11 الى 12/12..وطبعا اكيد 2011


وأتحدى نفسي من جديد ;) بس هيكون التدوين ف شكل مفاجأة مش هقولهالكم دلوقتي :D باذن الله

ومش كده وبس

ده كمان هيبقى يوم الافتتاح الرسمي لموقع حراء
واللي عملنالها صفحة جديدة بالمناسبة لمن لم يعلم بعد
شير ولايك وترقبوا ;) الصفحة دي حبيبتي حبيبتي وزي بنتي تمام :D

وطبعا ما اوصيكوش ع اللايك والشير


:)

العيد فرخة :D أو بالأدق خروف :P

كل عام وانتم بخير ويا رب يكون عيد حلو عليكم ^_^ انسو بقى كل الهموم واستغلو الاجازة الطويلة اللذيذة دي :D

واستخرف :D

...

لا أحب أن أفرض نفسي على أحد،، بل أترك له المبادرة عادة..

لا أحب أن يفرض أحد نفسه عليّ ! إذ يدخل حياتي فجأة بدعوى الزمالة أو العمل أو انضمامه إلى العائلة.. فيحاول التصرف كأنه شخص موجود منذ قديم الأزل ، أحتاج بعض الوقت لاستيعاب وجوده..

لذا لا اتردد على أصدقائي بشكل منتظم ، أو بالاصح أقابلهم (بأي شكل من أشكال اللقاء) بين الحين والآخر ، كي لا أشعرهم بالسأم مني !

لقد احترت كثيراً في وصف هذا ، فتارة أقول أنني اجتماعية ، وتارة أخرى أقول أنني انطوائية !

يبدو أنه بين بين

آخر يوم !

يـــاه ! ،، اليوم ده جه بسرعة اوي !

استمتعت جدا جدا الصراحة :)

وحبيت المدونة أكثر وأكثر ، بل اتعلقت بيها ^_^

وفعلا بشكر كل اللي شجعوني بردودهم ومتابعتهم :)

بشكر آية الملواني على زرعها لبذرة الفكرة الجميلة دي

بشكر

ريمو (أعقل مجنونة)
سارة (حباية بنادول)
رونا علي
رضوى أشرف
دينا علما
سفاح كرموز
خالد ناجي

ع متابعتهم وتشجيعهم :)

~~~~~

التدوين ، أنا أحبه !

بالتالي لن تتوقف عجلة المدونة اليومية ان شاء الله ^_^

وبالتالي كمان مرة قررت اني هشارك باذن الله
ف حملة التدوين اليومي من 11-11 إلى 12-12 هنا

شجعوني وتعالو شاركو :) ما تقولش مش هقدر ، اول ما تبدأ اول اسبوع صعب لكن بتجري بعدها ;) عن تجربة

~~~~~

آخر حاجة بقى،،
يهمني تقييمك للمدونة والتدوينات ف الشهر ده بالذات :) يا ريت فعلا بجد

http://sayat.me/HebaFareed اكتب نقدك هنا وما تتكسفش :D ده رجاء :)

يوماً ما سأكون ،، أي نعم ! :D

اكتب في الموضوع التالي ... !

لطالما كرهت موضوع التعبير !

لطالما كرهت أنه يتعين عليّ كتابة كذا من الصفحات (انا التي لم تتجاوز مواضيعي أكثر من صفحتين وكنتُ أعتبر ذلك إنجازاً !)

لطالما -مجدداً- كنتُ أقول إن مواضيع التعبير ليست شيئاً ثابتاً بحيث يُقيم بشكل صائب من كل مصحح ! اوتمزحون معي ،، هل يقرأون كل هذا أصلا .. :D

لطالما سألني والديّ لوماً ( ومداعبة أحياناً) حين أردد كرهي لموضوع التعبير وعدد الصفحات التي يجب كتابتها ( أمال القراية دي بتروح فين ؟) :D

إن القاريء الجيد ، ليس كاتباً جيداً بالضرورة ! لكن الكاتب الجيد ، يجب ان يكون قارئاً جيداً !

والآن تسألني أمي (مداعبة) حين ترى تدويناتي (أمال ما كنتيش بتعرفي تحلي التعبير ليه؟)

الآن أعرف الاجابة ،، لأنني أردت الكتابة حقاً الآن :)

التدوين ،، أنا أحبه !

المدونات ، والردود ، وأنا !



دي بقى تدوينة شخصية حبتين  :)
كتير أوي بقرأ أعمال لاصدقائي أو تدوينات لمدونات بتابعها ، بس بعدي من غير كومنت

هو مش كسل على قد ما هو ، عدم قدرة ع النقد

معظم تعليقاتي ع اي شيء كنقد هو حلو جميل مش وحش لا بأس ..

أي لا تسمن ولا تغني من جوع الحقيقة يعني :$

عشان كده ما حدش يزعل مني لو لقاني مش بكومنت او بعلق عنده :)

بس مع ذلك ، نفسي حقاُ أتعلم النقد البناء .. والاقتباس !

نفسي نفسي نفسي ، ها أنذا اقع ثانية ف الدائرة ! :)

قد ايه زر الـ أعجبني (like) له فائدة !

إما ،، أو !


من ينتهج في هذه الحياة منهج " إما الكل ، أو لا شيء"
سيظل دوماً ينال "لا شيء" !

عودة ، محاسبة ، مقارنة !



بعد فترة احباطية ،، لم تطول (كالعادة ! تأتي فجأة وتذهب فجأة .. غالبا لا تؤثر سلباً أو إيجاباً)

وحديث مع صديقتي،

أدرك أنه لابد ، كل فترة ، من محاسبة نفسي ومن التوقف برهة لأرى ،، هل أسير جيداً أم توقفت أم انحرفت عن الطريق ..

لا تقارن نفسك أثناء المحاسبة بأشخاص آخرين (وهذا خطأ دوماً أقع فيه للأسف) ، بل قارنها بنفسك منذ سنة مضت ! ثم منذ ستة أشهر ، ثم شهر ، ثم اسبوع..

وقارن ، هل هناك تحسن ؟ أم العكس؟

ثم أعد تقييم أهدافك ، ما الذي تريد منها ، ما الذي تريده حقاً (لا ما يريده الآخرون بل ما تريده أنت !)

وأخيراً أنهي التدوينة باقتباس من كلام صديقتي :)
" النجاح زي الجنة مش اي حد ينفع يوصله ولا أي حد يستحق يعيش فرحته "

حين تفتقد الابداع ..

وتشعر بالتقليدية الشديدة والخواء ...

فيديو اليوم :)

البرنامج ؟
باسم يوسف مع جلال عامر :)

الموت والحياة .. !



في هذه السنة ،، مؤخراً ، تُوفيَ عدد من الفنانين والأدباء..

آخرهما ، وفاة حجازي - رسام الكاريكاتير - ، وأنيس منصور - الأديب والكاتب - يوم الجمعة الماضية .. رحمة الله عليهما،

لكن ،، وللحق أقول ، إنهم لم يموتوا !

بغض النظر عن الحقيقة التي تقرها الاديان السماوية جميعها ، أن الموت ما هو إلا رحلة إلى الآخرة ..

انهم خالدون في أعمالهم..

تجدهم في كل كلمة خطوها،
كل لقطة صوروها،
كل لطخة لونوها،
كل لحن لحنوه،
كل اكتشاف اظهروه،

إن محمود درويش ،، لا يزال حياً بكلماته ,,
     أمل دنقل ،، لا يزال حياً بقصائده ، لا سيما " لا تصالح" التي تذكرنا طوال الوقت ,,
     صلاح جاهين ،، لا يزال حياً برباعياته ,,
     أنيس منصور ،، لا يزال حياً بكتبه ,,
      حجازي ،، لا يزال حياً برسومه ,,
      ناجي العلي ،، لا يزال حياً برسومه ,, حياً بحنظلة ,,
     والكثيرون الكثيرون حقاً ،، مما لا تسعني الذاكرة والوقت والصفحة لذكرهم


بل إن الآباء والأمهات ، لا يزالون أحياء ,, في أبنائهم..

كل ابن آدم ، حي في أعماله.. خيراً كانت أو شراً ،

فلا تأس َ لفقدان عزيز ، إنه حي في قلبك بكلماته بلفتاته بآثاره في حياتك..

واترك ما تريد أن تحيا به للابد !

** ملحوظة :: تلك الصورة، يجب أن يستمر الخط بعدها :) لكن مستقيماُ ثابتاً !

النجاح ..



منذ فترة ليست بالكثيرة

اصبحت اطيق ذرعاَ بالفكرة الشائعة
التي تضع النجاح ضمن تيمة ثابتة لا خروج عنها
فمن خرج عن تلك التيمة يعتبر ، في نظر اغلبية تقليدية ، ليس ناجحاَ !

او يعتبر من النوادر، من الشواذ عن القاعدة

اقصد بتلك التيمة،، حصرهم للنجاح في بضعة مراحل 

فبالنسبة لطالب المدرسة او الطفل عموماَ :: نجاحه هو مستواه في الدراسة ،، وما عدا ذلك لهو هراء "لعب عيال"

بالنسبة لطالب الجامعة :: نجاحه هو دخوله في احدى كليات (القمة) تلك التسمية الساذجة ! وما عدا ذلك هراء "طيش شباب"

بالنسبة لخريج الجامعة :: نجاحه هو مقدار المرتب ،، وما عدا ذلك هراء "تضييع وقت"

ويظل النجاح هنا مرتبطاَ بالعمل ، وربما بالابناء في نفس التيمة !

أما البنات يا أعزائي ،، فالتيمة واحدة ، "الزواج" ! حتى تعليمهن يكون لزيادة فرصة الحصول على عريس "لقطة"

دعنا من هذا الكلام الذي تدركه حتماَ

فلنتحدث ببساطة

النجاح في رأيي ، 

هو أن تكون ببساطة.. أنت ! 

تفكَّر ،، اعمل ما تحب ،، تعبَّد.. باختصار كن ما تريد أن تكون بإذن الله ، لا ما يريدون أن تكون !

الكثير الكثير من الكلام !


حسنا ،، بالأمس لم أستطع لا كتابة التدوينة ولا الرد لأنني حقاَ كنت في حالة عجيبة بين اليقظة والنوم .. :)

هناك الكثير من المواضيع التي أريد التحدث عنها حقا ،، أفكر في ضمها في سلسلة من سلاسل الـ أنا،

أو فلنجعلها يومية أفضل ، حتى نحافظ على رتم التدوين اليومي ;)

ولكي لا تذهب هذه التدوينة هباءاً (تدوينة الأمس) ،، إليكم بضع صور :)






كلام !


امممم

حسنا ،، أنا لست بكاتبة في الواقع .. ولا أعتبر أن عندي أسلوباً !

إنما ،، مجرد أخط بعض أفكار تعلمتها ، أو بمعنى أصح ،، أخط الطبخات التي طُبخت في عقلي .. ومقاديرها آلاف الكلمات والصور والأفكار التي كانت ولا تزال تدخل و كانت ولا تزال تُخلط !

وبين كل حين وحين .. أتفقد الطبخة فأعيد ترتيب مقاديرها، أخرج الذي فسد منها وأدخل الأجود

فالذي تجدونه هنا ، لن يكون جديداً لا محالة ،، لا تتعشموا بذلـك ! :)

إنه فقط تفريغ لخواطري ،، أي ربما تقول أن هذه المدونة هي النسخة المكتوبة مني ! أو بالأصح من عقلي..

ولا أخفي عليكم ،، هو أيضاً لإرضاء غروري البشري ، والذي أرجو أن "تعدوهالي" :)..

لا أدري حقاً لم أكتب هذه السطور :D   كأن أحداً قال عني كاتبة أو شيئاً ما

حسنا ،، إعتبروه توضيح وفضفضة في نفس ذات الوقت ، وربما أضعه في وصف المدونة لاحقاً :)

كسر الدائرة ..

تستيقظ،، تمسك بكوبها الصباحي..

تفتح اللاب ،، تعبث بشعرها كعادتها حين تشرد في قراءة الشاشة،

"لابد أن أتعلم الخط العربي ، كم أعشقه !"

تقلب الصفحات ، بعيداَ عن لوحات الخط العربي..

" ما شاء الله ، هل سأصل إلى هذا المستوى يوماً ؟"
تبتسم سعيدة لصديقتها ، مؤنبة لنفسها..

"لا بد أن أتعلم الاسعافات الأولية ، إنها اساسية في كل بيت ! "

تشرد ، تنشط لديها صفة القلق..

" إلى الآن لم أتعلم شيئاَ ذي فائدة ، هل نسيت ؟"

تؤنب نفسها كعادتها

" لا تنسِ ،، عش كل يوم كأنه أول وآخر يوم !"

تذكر نفسها ،، برد الكوب ، تشربه على جرعة واحدة وتغلق الشاشة ..

وتدور الدائرة.. وتدور معها دارية وغير دارية !

فيديو النهاردة :) Checkmate كش مات

يوم الفيديو :) شوفو الفيديو ده

حرية ..




كل حرية صحية مقيدة ،، إلا حرية التفكير فهي مطلقة ! ♥ فكر فكر فكر ولا تخف ، فليس من حق أحد أن يحدد فكرك !

يوم ..

استيقظ والجميع نيام ، كعادتي في الأيام الأخيرة

اتمسك بكوب القهوة الصباحي ،، الذي لا يبدأ يومي حقاً دونه،

وافتح اللاب ، فيما ادعوه جولة الصباح !

بعدما انتهي من الـ facebook ، و google reader

اتوجه إلى Tumblr ، حيث المتعة.. متعة العقل والعيون،

تتصفح عيناي الصور والألوان ،، الاقتباسات قليلة الكلمات كثيرة المعاني، يتكون في عقلي آلاف الكلمات ، آلاف المعاني، آلاف الصور


حتى أتوقف عند تلك الجملة



" أضف حياةً إلى أيامك ، لا أيامًا إلى حياتك" !

:)

عافية بقى :p

بصوا بقى يا جدعان

واستغلالاً لمدونتي هذه ،،

بقولكم رسم الدخول

ايوه رسم دخول :P

طبعا هلاقي الزوار صفر بعد الكلمتين دول بس يلا :D

هو لايك وشير

لصفحة

حِــراء

الصفحة الجدعة اوي اوي (والله مش بهزار ;) ان شاء الله تعجبكم بس خلي عيونكم عليها)


وهذا كل الموجود اليوم ،، هربت أنا صح :D

احوشلكم الباقي بعدين :)



فيضان الروح ..


فيضان الروح بالاحاسيس ..
                           بالافكار ..
                                          بالحياة !
والاحساس بأن بداخلك حياة..
 


 كلام قريته وعجبني :)

~~~~

نظرية الكون الداخلي

ماذا تعني الألوان لرجل ولد أعمى؟
وبأي لغة كنت ستفكر لو كنت ولدت فاقدا لحاسة السمع؟
تخيل أننا قمنا بتجربة, وأعطينا كلبا لطفلين صغيرين, بفرضية أنهما لا يعرفان ما هو اسم هذا الحيوان, وأخبرنا أحدهما أن هذا اسمه فيل والآخر قلنا له هذا حصان, وعزلنا الطفلين عن العالم وتقابلا, فلن يعرفا أبدا انهما يملكان نفس الحيوان وهو الكلب.
إذن ففي حقيقة الأمر تفاهم البشر يأتي من اتفاقهم على تسمية الأشياء التي يرونها.

ما هو الدليل على أن ما أراه أنا واسميه لوناََ أحمر هو نفس ما تراه أنت وتسميه لون أحمر؟ منذ أن أصبح لك وعي تعلمت أن هذا اسمه أحمر, وتعلمت أنا ايضا أن اسمه أحمر, ولكن ربما كنت أراه أزرقا في حقيقة الأمر ولكن قيل لي أن هذا أحمر, وأنت أيضا ترى اللون الأزرق ما أراه أنا اخضرا ولكن كلانا يسميه أزرق, فما رأته عيناي وترجمه عقلي بصورة ما, قد يكون نفس ما رأته عيناك ولكن ترجمه عقلك بصورة أخرى. الكون كله موجود في عقلك, ترجمة أو تصور يضعه برنامج في عقلك Simulation ليتفق البشر على اسم واحد لنفس الكينونة ولا حقيقة مطلقة للأشياء, ولونك الأزرق قد يكون لوني الأحمر بالضبط كالأعمى الذي لا يعرف معنى الألوان.
كلنا عميان لا نرى بعض الا من يتعلم كيف يرى بقلبه أنه لا يعيش في الكون, بل إن لكل منا كون يعيش فينا.
وأن المادة .. أي مادة هي فراغ في معظمها 99.9999% منها فراغ , نواة والكترونات في مدار حولها مثل الكواكب في الكون. والكون كله وأنت نفسك تتكون من هذا الفراغ. وأنت تشعر عن طريق حواسك التي تنتقل منها الإشارة الى عقلك في صورة إشارات كهربية, الكترونات أيضا. فالكون الذي تراه هو مادة, طاقة مجردة.
وتذكر أن فيزياء الكم تخبرنا أن المادة لا تكون مادة الا اذا روقبت, فالكون غير موجود الا اذا نظرت له أو قسته بأي طريقة
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
المصدر

تعليقي غير الهام بقى واللي ممكن تطنشوه :D :)

بغض النظر عن السطرين اللي ف الآخر دول ، واللي مش مقتنعة بيهم

هذا يفسر ببساطة شديدة جدا لم يحب بعض الناس بعض الأنواع ويكرهها البعض الآخر
إذ لربما اللون الأحمر الذي يعجبك ، يراه الشخص الآخر شيئا آخر ولو اتفق على تسميته !

شيء مربك أليس كذلك ؟ :)


أشياء أدركتها !




عيش كل يوم كأنه أول وآخر يوم ! عش كأنك أنت اليوم ..
أول يوم ، افتح صفحة جديدة ، ابدأ بأمل جديد ، تجاهل كل الفشل السابق فإنك حتماً تعلمت منه فارمِ ذكراه ، انظر إلى الأشياء وتأملها كأنك تراها لأول مرة ، تأمل إعجاز الخالق !
آخر يوم ، كل كلمة تود قولها لعزيز لديك قُلها ، كل عمل وددت يوماً لو عملته ابدأ فيه ، اقترب من ربك واسمع حروف كتابه ففيها رسالات يومية قد تدركها ، اقرأ ولو حرفاً في كتاب مركون لديك ، تعلم شيئاً جديداً ، اكتب نعمة أنعمها الله عليك في كشكول !

فيوماُ ما ، سيكون آخر يوم حقاً فعندئذ لن تندم كثيراً بل ستكون حققت كل ما أردته وخُلقت له.. أو على الأقل أدركت ما خُلقت له !

لا تجعل كل يوم كسابقه ، احدث فيه فرقا ولو صغيرا ! لا تجعل حياتك مكونة من عدة أيام قليلة !

لقد خُلقت في هذه الحياة لتأخذ وتعطي ، لتتعلم وتعلم ، لتُعمر !

لقد خُلقت في هذه الحياة ، لتعلم، لترى ما حولك ، وتشكر الإله الذي لا إله إلا هو .. !

لا شيء يُدعى بعديم المنفعة ، أو عاديّ .. فالله لا يخلق عبثاً ، بل هناك غاية من كل شيء ، كل ذرة ، كل حدث ! لا شيء يدعى بالعيش في دائرة موحدة (العمل الزواج الطعام الملبس المأكل ، عندئذ يعتبر الانسان نفسه قد حقق الغاية من الحياة ! وهو بعيد كل البعد عنها .. )

الحياة ليست بيضاء ،، وليست سوداء، بل منقطة ! هناك من يرونها سوداء ببقع بيضاء ، وهناك من يرونها بيضاء ببقع سوداء ، أنا من الفصيل الآخير !

الحياة من اللونين ، تنتهي بلون واحد.. أبيض لا سواد فيه (الجنة) لذا هي عزيزة غالية ، وأسود لا بياض فيه (النار) لذا هي مقيتة مكروهة..

الله يُذيقنا طعم كل لون منهما ، ويترك لنا الخيار .. بالتفكر !
يا الله.. 

شخصيات..



أرقب شاشة الكمبيوتر، أتنقل بين الصفحات مفكرة كيف أبدأ

الفكرة موجودة لكن مبهمة، هممت بكتابتها أول أمس ، ثم تراجعت وقلت لابد لي ألا اتجاهل الاحداث الحالية ، ليس في مدونتي على الأقل

والبارحة، حاولت مرة اخرى .. لكني تذكرت يوم الفيديو

الآن أيتها الفكرة المركونة ، انفضي عنكِ التراب

حسناً ..

امممم

حسناً الفكرة كما ترون تتحدث عن الشخصيات،

لكن لا أدري كيف أكتبها، أو بمعنى آخر أترجمها على الورق ( في حالتنا هذه على أزرار الكيبورد :) )

لا أدري أأتحدث عن أيُ جانب منها؟ جانب الشخصيات العامة، أم شخصيات الأناس في حياتي..

حسناً فلنتحدث عن الشخصيات العامة ، ونركن الجانب الآخر مغطى بملاءة حتى لا يتراكم عليه التراب :D

امممم

أتعرفون؟ منذ فترة ليست بالكثيرة كففت عن التفكير فيمن يكون قدوتي..

بغض النظر عن السبب بأنني يجب أن أكون نفسي ، مُساندة بكتاب الله والمعرفة والايمان ( هكذا قررت، أعنِّي يا الله )

فهناك سبب آخر ، إن تلك الشخصيات ليست بالكاملة !

أعلم أنه لا أحدُ كامل،، هذا أكيد..

انتظر لحظة، هذه نقطة عكس ما أريد قولها تماما ! في الواقع ان السبب لهذا هو الذي ذكرته أولاً..

انما ما أريد قوله حقاً هو...

اتدري حين تكتب عن شخصية معينة أو تذكر رأياً أعجبك لشخصية معينة ،، فتجد من يقول لك ( يا عم ده كافر ، يا عم ده منافق ، يا عم ده متشدد ... إلخ)

منذ فترة ليست بالكثيرة ادركت ،، أنه لا يشترط أن أكون متفقة مع الشخصية تماما،، هذا مؤكد،

لم لا نأخذ ونركز على الجانب الجيد منها ونستفيد منه بدلاً من أن نتجنب كل ما يمد بصلة لهذه الشخصية لأنها مختلفة فقط في رأيها وتفكيرها ، أو لأنها ليست بالشخصية الجيدة

أيضا لا يجب أن نكون على طول الخط متفقين مع شخصية معينة لأن تفكيرها يعجبنا وحين تخطيء يحدث أمران ، إما أن نبرر الخطأ بحماس وحب أعمى ،، أو ننقلب انقلابا على الشخصية ونكرهها تماما ..

إنهم أناس عاديون ، يخطئون مثلنا ، ليسوا كاملين ،، لكنهم تميزوا في شيء.. وهو الذي يجب أن نركز عليه ونشجعه (طول ما هو صح !) بغض النظر عن بقية الأشياء !

بالعامية كده ، ما تخليش تحيزك أو موقفك الشخصي يعميك عن التصرف الصحيح أو عن الانتاج المبدع والافكار المفيدة من شخصية أنت لا تتفق معها (سواء في الأخلاق ، في الدين ، في اللون ، في الجنسية ، ذكر كان أو أنثى )

لا أعرف ماذا أقول حقا،، ان الكلام اختلط عليّ ولكني مصرة ألا أنقحه..!

شقة 24 متر !

امممم ، النهاردة يوم الفيديو :) المرة اللي فاتت اتكلمنا عن سلسلة دمفس انتاج قبيلة

النهاردة هوريكم فيديو ظريف عن واحد شقته صغيرة جدا ، غرفة واحدة 24 متر مكعب !

لكنه تغلب ع المشكلة دي ، إزاي؟ تعالو نشوف :D عاجبني أوي ذكاء استغلال كل مساحة صغيرة كده والتأقلم عليها



عارفين لو استغلينا المساحات بالشكل ده ، هنوفر سكن لكام مواطن في مساحة قد ايه ؟!

نيجي لتعليقات قرأتها ع الفيديو ( مع اني لا احبذ قراءة التعليقات على فيديوهات اليوتيوب أو بيدجات الفيسبوك ، أو حتى صفحات الأخبار ،، لأن معظمها بيحرق الدم أو سخيف أو متكرر أو نزاعات لا تدري سببها أصلا أو حتى خادش للحياء ! لكن مش متذكرة ايه اللي خلاني أقراها :D)

وجدت كذا تعليق (عربي) يقول ،، الحمد لله إحنا عندنا سعة في السكن وتلاقي الواحد عنده اوضة وصالة ع الاقل ..

!

،، المفروض ان احنا نستفيد من الفيديو باننا ناخد أفكار منه ، كيفية استغلال المساحات الصغيرة دي ، عدم الاكتفاء بالامر الواقع بل نعدله بقدر ما أمكن ، التأقلم !
مش نقول طب الحمد لله احنا عندنا سعة في السكن

ولا ايه ؟ :)

.......



بس كده ..

شخصية بصرية !


!! تحذير !! البوست ده فضفضة ، رغي ، أي كلام فاضي معقول ،، فلو مصدع أو مستعجل أو ببساطة ملول عدي دي وروح ع اللي بعدها 

لطالما اعتبرت نفسي شخصية بصرية..

أعشق القراءة ، والرسم ، والرسوم المتحركة (الكارتون) ، وادركت مؤخرا أنني أحب اللوحات (المرسومة منها لمناظر طبيعية، لعلي أقتني واحدة لغرفتي :) ) ، والكمبيوتر ، واشخبط في التصاميم ، واشخبط في الكتابة

عالمي كله منصب في عيناي، تلك المسكينة التي ارهقتها كثيراً

في نفس ذات الوقت لا أحبذ أي شيء يعتمد على الاستماع وحده !

فأؤجل دائماً مكالماتي الهاتفية (وقد لا أجريها لتجنبها) ، لستُ بالمواظبة على سماع الأغاني أو الموسيقى أو حتى القرآن ! ، أحب الأفلام المترجمة بسبب كلمات الترجمة !، لا أستطيع المشاركة أو التركيز أو حتى المتابعة في حديث جماعي أو محاضرة سماعية..

هذا جزء بسيط من نفسي العجيبة !

وربما هذا ما ساهم في قلة تواصلي مع الناس ، أجيد التواصل حتماً لكن لا أجيد التواظب عليه :(

كم أريد حل هذا الطبع العجيب حقاً ..

كلمات ..

كم هو أساسي أمر الكلمات،

بكلمات بسيطة .. تسبب خلافا قد يمتد لسنين !

وبكلمات أبسط ،، تعالج خلافا امتد لسنين !

بكلمات بسيطة .. قد تغير حياة شخص بأكملها !

وبكلمات أبسط .. قد تحبط حياة شخص بأكملها ..

الكلمات ،، ينساها الصغار .. و"يتلكك عليها" الكبار !

كلمات الصباح ،، قد تصنع يومي :)

أو قد تضيع يومي :(

غافل من قال "الأفعال أهم من الكلمات" .. إذ أنه نسي أن الكلمات هي "أفعال" !