twitter feed

بُشرى للمدوناتية :)

كتير اوي بنعمل كوبي وبيست لكل تدوينة جديدة كتبناها لحساباتنا في تويتر وفيسبوك عشان الناس تتابع الجديد

طبعا الموضوع ده مزعج وممل نوعاً

لكني دورت على طريقة عشان أربط بين بلوجر وتويتر وفيسبوك بحيث كل موضوع جديد يتكتب يطلع ف تويتر والفيس

زي ما بنربط تويتر بالفيسبوك بحيث كل جديد هنا يطلع هناك

وقد كان

موقع 


بيمكنك من ربط موقعك (مش بس بلوجر) بأكونتات الفيس والتويتر اللي بتحددها له

وهو بسيط وسهل جدا :)

أسماء !

منذ فترة كنا نفكر ونقترح أسماء بنات لأحد اقاربنا المقربين الذي ينتظر مولودة قريباً باذن الله :) عقبى لكم ..

اثارت الاقتراحات والتعليقات بعض أفكار جالت في رأسي،

كيف أن "الموضة" موجودة في كل شيء حتى الأسماء !

فتجد انتشار اسماء مثل "جنى ، لوجين ، إلخ" وكل تلك الأسماء ذات الجيم المعطشة (حمدت الله حقيقة أن قريبنا لا يريد التسمية بهذه الاسامي :D )..

وكيف أن أسماء رغم جمالها تعد قديمة لأطفال اليوم مثل "هبة ، منى ، علا ، نهى ، أمل ، رقية ، إلخ".. رغم أنها جميلة حقاً !

وكيف أن أسماء رغم جمالها مجدداً لا تُختار لصعوبة نطقها (وهذا معذور) أو خشية سخرية الناس لاسيما الأطفال منها ! مثل "حور العين" ،، حتى قد وجدت أخي يعترض على اسم "رقية" بحجة ان الاطفال قد يسخرون منها ! 

لا أنكر أنني اغتظت لأجل هذه الأسباب..

قد يعود هذا إلى تمردي الغريب عامة على "كلام الناس" وعادات المجتمع ، وان كان هذا كلاماً لم أجرؤ على أن يرتقي لأن يكون منهاجاً !

اتعرفون ما هي الأسماء التي تعجبني ؟ :D 

مثلا "طيف ، أمل ، فاطنة ، فرح ، فطين ، إياد ، زياد ، مازن"

أحب تلك الأسماء ذات حروف الطاء والفاء والميم ، وقعهم جميل على أذنيّ
طبعا كلها أسامي تتنافي مع القواعد التي ذكرت فوق :D باستثناء إياد ومازن,,

ما علينا ،
المهم ، هلا تقترحون أسامي جميلة لبنت ؟ :)

تدوينات من زمن فات

فاكرين التدوينة اللي فاتت ؟

انتقيت مجموعة من التدوينات القديمة :)

أهي



تحذير !! التدوينة اللي تحت دي فضفضة رغي أي كلام فاضي معقول فلو مصدع او مستعجل عدي دي وروح ع اللي بعدها !!



احتمال الفلف تاني :)

فى تدوينات قديمة بنعتز بيها ونحس اوقات انها احلى من حاجات نكون كتبناها من
قريب
كمان فى تدوينات قديمة ممكن تكون اتكتبت باحساس اكتر وفى ظروف معينة وبيكون ليها عندنا قيمة خاصة

ده بقى بالاضافة ان اوقات بنكتب تدوينة ولسبب ما او لظروف ما مش بيكون فى ناس كتير شافوها او قالوا رايهم فيها بمعنى اوضح ( لم يتم تسليط الضوء عليها )

وهو ده هدف الايفينت اننا نسلط الضوء على تدوينات قديمة حاسين ان ليها قيمة كبيرة وعايزين كل الناس تقراها وتقولنا رايها فيها لو ينفع يحكيلنا كواليس البوست :)

والمطلوب كل واحد يعرضنا بعض تدويناته القديمة اللى عايزنا نقراها واللى حاسس انها من احلى ما دون
ولمزيد من التفاعل يمكن عرض تدوينات قديمة لاصدقائك مع التنويه طبعا

وياريت ياجماعه نحط بس تدوينه واحدة كل يوم

الفكرة للجميلة " رنا على "

مستنينكم بقى علشان نستمتع بأجمل ما دونتم :)

ده كان نص ايفنت تدوينات من زمن فات :)

هنا أهو

think out the box ....

لك أنت !

أفعالك،

 قراراتك،

      حياتك،

هناك سبب ما لوضع ضمائر الملكية ،، إنها تعني أن هذه الأشياء ملكك أنت

لن يستفيد منها أحد حقاً إلا أنت ، ولن يتضرر منها أحد حقاً إلا أنت !

المشكلة أن كثيرون لا يدركون هذا إلا بعد فوات الأوان ..

نقاط تميز

كل انسان له نقاط تميز .. كل انسان متساوٍ في التميز،، مهما كان اختلاف النقاط لكن يظل متميزاً

لكن هناك من تميزوا في ايجاد نقاط تميزهم واستغلالها ،، وهناك من أخمدوها تماماً بحجج واهية مهما كثرت "المجتمع ، العرف ، الثراء السهل .. "

وذلك يتطلب أشياء عدة .. أدركت منها

الصبر ،، الإيمان ،، الشجاعة

ثلاثية هامة للغاية ..

وها أنذا أبحث عن تلك الصفات ،، كي أجد نقاط تميزي وأكون !

لخبطة مثيرة للغيظ !

"هو أنا بكتب ليه؟ ،، طالما انا مقتنعة بانها شخابيط عبيطة ،، بداوم عليها ليه؟"

"يخربيت عقلك يا هبة .. إحنا هنرجع للكلام ده تاني !"

يدور هذا الحوار في عقلي كل مرة اجلس لأكتب في المدونة ،، إلى أن أظن بنفسي الظنون ،، وأوقف الجدال بالضغط على كلمة publish ..

كان لي اعتقاد ،، أعترف أنه سخيف .. بأن كل من يمدحني إذا كان صديقاً فهو ينبع من صداقته ومعزته ،، وإذا كان غريباً أو معرفةً فهو ينبع من المجاملة !

وحدها التي - ولا زلت - كنت أستثنيها من هذا الاعتقاد ،، هي أمي إذ أنها ليست بالشخصية المجاملة أبداً مع أولادها وهذه ميزة ..

"هو ايه لزمة الكلام ده ، مين هيعوز يقراه يعني ؟"

أسكت نفسي المجادلة .. وأكمل الكتابة،

الكتابة،

كنت قد ذكرت سابقاً أنها تفريغ لما يدور بعقلي .. فهو كلام ليس بالجديد على الإطلاق ، ما يجعله مختلفاً بالنسبة لي هو أنني من يفرغه على الورق ،، أو في حالتنا هذه على ازرار الكيبورد !

لكن .. أعترف ، ليست كتاباتي بالضرورة تعبر عن شخصيتي "شخصيتي وليس عقلي"،،

فأنا - على سبيل المثال - عقلاً وإعتقاداً مقتنعة بالثورة.. لكن إذا ما أتيح لي التظاهر ، عندئذ يقف حاجز شخصيتي .. وأقف متسمرة خائفة مما يحدث،

لا أستطيع الخروج من ذلك العالم الذي بنيته حولي، وأخشى "وأترقب في نفس الوقت" لحظة الخروج منه التي أعلم أنها حتماً آتية..


"أعتذر عن هذا (الرغي) المزعج ،، فقط فضفضة لا أهمية لها "

اكتمال..


هو احنا ليه دايما بنفترض يا البراءة المطلقة ،، يا الشر المطلق ؟!

الواحد بيتعب أوي لما يشوف سواده .. مع إنه موجود منذ ميلاده، وعملية حياتنا هي تبييضه باختصار !
لكن الأسود لا ينتهي .. بتفضل حاسس بالنقصان ،، إلى انتهاء الحياة

هتفضل حاسس دايماً بحاجة ناقصاك،، لو قعدت عمرك كله تحاول تجيبها ، مش هتعرف تلاقيها !

الواحد بيقول أنا أكيد ناقصني كذا .. ويفضل حياته مستني هذا الشيء، أول ما ييجي ،، تيجي خيبة الأمل .. لا ليس هذا الشعور الذي انتظرته طويلاً ! لم أكتمل بعد..

أدركت بأن هذا أبدي ،، محبط نعم لكن مريح بشكل ما ! ليس هناك رمادي باختصار ،، بل خليط من الأبيض والأسود،

هذا غريب .. لماذا دوماً كلما بدأت بالعامية أجدني أنحرف إلى الفصحى !

لماذا .. !

هو ليه الحزن والكآبة أسهل - ربما ليس أسهل ، ربما أكثر ! - تسجيلاً من الفرحة والتفاؤل؟

لماذا نحن كرماء في حزننا نريد أن نمده للآخرين ، بينما في فرحتنا لا نبالِ بأي شيء آخر؟

لماذا الاعتراف بالخوف أصعب كثيراً من الاعتراف بالشجاعة ؟ الخوف شيء آدمي !

لماذا القلق أكثر تأثيراً من الاطمئنان ؟ التوتر سهل الانتشار بينما الهدوء صعب التحمل ؟

لماذا كلما أريد شيئاً بحق ،، أقول سأفعل وأفعل ،، وحين يأتِ وقت الإقدام .. أقف متسمرة خائفة مما يحدث ،

لماذا أحب التغيير ،، وأكره لحظة تنفيذه !

عودة الـ "أنـــا" !

منذ فترة طويلة ،، لم أتحدث عن تلك الـ "أنـا"

افتقدت الحديث عنها ،

..،,،,،,،,،,،,..

من أساسيات تلك الـ " أنـا " ،، أنها حين تسقط..

تجلس طويلاً حتى تألف السقوط،

وحين تهب بالقيام ،، تستجمع شجاعتها طويلاً حتى تستطيع القيام..

لذا أكره بحق لحظات السقوط هذه .. لذا أصبحت أخشى القيام،

 أصبحت حياتي سقوطاً ضعيفاً طويلاً يتخلله لحظات من الوقوف القوي !

..،,،,،,،,،,،,..

لذا كانت امي - ولا زالت - تتوجس حين ترى محاولتي لاكتساب عادة جيدة ما،

فهي تدرك تماماً تلك الـ " أنـا " ربما أكثر مما أدرك !

كم من مرة واجهتني بأسباب لأشياء فعلتها ، أتفاجأ أنها حقاً هي الأسباب ! ولو أنني لم أقر بها ،، لم أرد أن أكون بهذه الـ "أنـا"نية ..

..،,،,،,،,،,،,..

هذيان ،، هذيان ،، هذيان ..

..،,،,،,،,،,،,..

قالت لي أختي - التي يدعونها ابنة عمتي - " من ميزاتك أنكِ كالكتاب المفتوح"

لا أدري لمَ انزعجت .. لم أستطع أبداً أن أخفي ما أشعر به ،، حتى حين أتخذ قراراً أراه صائباً لكنه يثير تلك المشاعر الطفولية من غيرة وحزن ، يشعر بذلك الذي أمامي ويدرك أنني لا أريد حقاً القيام بهذا،

لا أحب أن أكون بهذا الوضوح ، بينما من حولي بهذا الغموض !

..،,،,،,،,،,،,..

يا دي النيلة ،، هو اكتئاب موسمي ولا ايه ؟ طب ما انا كنت راضية عن نفسي :(

..،,،,،,،,،,،,..

من إحدى مخاوفي ،، هو ذلك الفخ المعروف بـ الرياء ..
إنه اختبار حقيقي لإيمان وصبر المرء ، الأعمال الخفية إتقاءاً لشر الرياء،،

كم من مرة حاولت فعلها دون ضجة ،، لكن تلك الـ "أنـا" الطفولية أجدها تثب قائلة " شفت كذا كذا كذا ؟ طب عارف مين اللي عملها ؟ أنا !"

تلك السخيفة !

..،,،,،,،,،,،,..

هو أنا ليه دايما بكشف عن نفسي ؟ ليه ما أقفلش كتابي أبداً ؟

..،,،,،,،,،,،,..

رغم كل هذا ، مدركة بأن الله رحيم غفور محب دائماً ،،

لا أستطيع أن أعد نعمه التي لا تحصى ،، كثيرة جدا هي..

لمسة الرحمة ظاهرة في كل مكان ،

كل شكواي في الحقيقة هي من تلك الـ "أنا " !

أحبك يا الله ،، سامحني ، أنت تدرك بأني طفلة تحاول ترويض "أناها" :) ♥

..،,،,،,،,،,،,..

أحبائي ،، صديقاتي الأعزاء ،، أخواتي :)

قد يئستن حتماً من محاولات رفع ثقتي بنفسي ،، لا تقلقن .. إنها فقط محاسبة لنفسي بصوتٍ عالٍ :)

أدرك حتماً أن تلك المحاولات ستثمر يوماً ما ،، يوماً ما إن شاء الله !

أحبكن :)

..،,،,،,،,،,،,..

طب مش كفاية كده ؟

كفاية :)

مقياس الكون





لو مش ظاهر صح كليك هنا
http://images.4channel.org/f/src/589217_scale_of_universe_enhanced.swf


رحلة سعيدة :) !

انخفاض...

اوه ،، لا ليس مجدداً .. تأخرت !

يجب أن أكتب شيئاً اليوم ،، يجب .

هل عاد الوقت لسرعته ،، أم عدت أنا لبطئي !

لا ، رجاءاً لا أريد أن أعود .. لقد كنت بدات بالفعل من التخلص من ذلك الضعف  الكريه..

ماذا أكتب ، ماذا ؟!

عذرا يا أمي ،، إنها سقطة صغيرة وساقوم غداً أعدكِ .. وأعد نفسي !

كم أكره فترات الانخفاض !

كم أكره سقطاتي .. أظل أخاف من القيام بعدها حتى لا أسقط مجدداً !

طفلة

هي لا زالت طفلة،،

تملك عقل امرأة ، وروح طفلة.. يتنازعان دوماً،

تريد كل شيء بسرعة،، تمل من كل شيء بسرعة،

طفلة !

إعلان !

قررت ،، إني أبدأ فعلياً

مهنة


مطور ومصمم ويب :)

المهم ، انا بستغل مدونتي هنا عشان اقول مين عاوز موقع ؟ :))

تفاصيل غفل عنها الادراك

كم هو غريب ،، عندما تشاهد أو تتذكر شيئاً بعد فترة من الزمن لا بأس بها..

فتدرك أن هناك أشياء كثيرة غابت عنك في أول مرة،
وتدرك عديد من الدلالات،

ويتغير رأيك عن ذلك الشيء ،، إيجاباً كان او سلباً..


حتى أنت وجهة نظرك تختلف مع الزمن والتجربة والمعرفة.. هذا إذا راجعتها ولم تكابر متعللاً بأن "كلمتي واحدة" ،، إنها حجة البليد

فاعذر أوجه نظر الآخرين ،، ربما لم يدركو بعد او أدركو قبلك تفاصيل اخرى في الصورة !

قوة الإرادة ،، اتجاه الإرادة !

في احدى الحلقات التي صادفتها لاحد تلك البرامج الأجنبية عن الصحة - برنامج د. أوز تقريباً - على كلٍ إنها تتشابه جميعاً

بين الحين والآخر ،، يذكرون مشكلة السمنة ونسبة المصابين بها في بلادهم وهي غالبا بسبب انتشار التكنولوجيا والاعتماد بشكل كبير على " fast food " أو بمسمى آخر مناسب في الحقيقة " junk food " (ربنا يخليلنا الفول والطعمية والبامية والملوخية :D ) .. ويتعهدون برعاية شخصٌ يستضيفونه في البرنامج..

أتفرج عادة على هذه الفقرة من باب "من شاف بلاوي التانيين هانت عليه بلواه" ومن باب الترهيب أيضاً :D ،، إذ أنه من العسير اتهامي بالسمنة أو حتى الامتلاء في أحسن الاحوال،

المهم ،، دعنا من هذا الاستطراد ،، أقول في إحدى الحلقات استضافوا امرأة سمينة جداً كان وزنها بالمئات "لا أذكر إن كانت مئات الكيلوجرامات أم الأرطال" وكانت تسعى لأن تصير أسمن امرأة في العالم !

سألها الدكتور مقدم البرنامج عن صحتها ورد فعل أولادها "لها ولدين !" فأجابت أن الأطباء يقولون أن صحتها بخير ،، وأن أولادها يشجعونها طالما صحتها بخير !

فأراها تصوير لمقابلات أجروها مع أطباؤها وأولادها ،، خلاصة المقابلات كانت نقيض لكلامها تماماً ،، فالأطباء لا ينصحون بما تفعله والأولاد قلقون على صحة أمهم ! وقد كانت دخلت المستشفى قبل اسبوع من  التصوير بسبب أزمة صحية لكن لم يستطع الأطباء تشخيص حالتها جيداً لأنها كانت ضخمة على آلة الفحص !

ثم أراها نتائج فحص قامو بها هم شخصياً، وكانت أعلى بكثير من المعدلات الطبيعية ،، الخلاصة أن حالتها الصحية كانت في خطر وأنه كان يجب من وقفة في هذا الأمر..

هذا كله عادي نوعاً ما ويجب أن يحدث بالطبع .. الغريب هو إصرارها على مبدأها ! إصرارها على أن هذه الأرقام كلها نسبية وأن ما قد يعد خطراُ على شخص ، لا يعد بالضرورة خطراً على الشخص الآخر .. !

وانتهت الفقرة باستسلام مقدم البرنامج أخيراً بعد جدل طويل معها .. وظلت مصرة مبتسمة على مبدأها !

ماذا أريد القول من هذا كله ؟

أقول أنه بقدر أهمية الثقة بالنفس وقوة الإرادة وتبني أهداف في الحياة ،، تكمن أيضاً أهمّية اتجاه هذا كله !

أقول أنه بقدر ما يكون حديث أغلب الناس وأرائهم محبطُ وغير مفيد إذا تمردت على وضع "وفهم" خاطئ في المجتمع والعرف،، لكن من الاهمية أيضاً أن تقيم الآراء ،، أن تتعلم تمييز الرأي المفيد من الخاطئ ، ليس كل رأيٌ ضد مبدأك خاطئ وليس كل رأي مع مبدأك صحيح !

والعكس صحيح أيضاً .. !

إن لم يكن الآن فمتى !

يعاودني الحرج في أن أكتب أي شيء في تلك الظروف في البلد ،، لكن إذا لم نكتب الآن فمتى !

ليست الكتابة نسياناً لوضع خطير ،، ليس ممارسة أي شيء غير الاكتئاب والقلق والمتابعة جرماً !
إذ أنك لا تفيدهم بهذا .. إذا لم تستطع المساندة الآن رغم رغبتك ، فاعلم ان دورك لم يحن بعد ،، بأي شكل من الأشكال الممكنة ، ربما دورك هو المساعدة في بناء أساس جديد ،، ليس هدم الأساس "المسوس" !

ربما .. الأهم ألّا تتخاذل في الاستعداد لهذه اللحظة ،، في تنمية نفسك في متابعة القضية لا تدعها تموت !

كل واحد عاوز يبني هيلاقي دور في البناء .. اكيد ! إن شاء الله

فيديو اليوم..



الحلو الصعب :):
الفيديو ده يمكن اسقاطه على كل مواقف الحياة على فكرة :)

مشكلتها

مشكلتها ،، أنها حين تحب شيئاً أو شخصاُ .. تتعلق به بشدة
ومن ثم ، ينتابها الفزع من فقدانه،، إذ أنها تعلم أن لا شيء يستمر للأبد، لا شيء

تعيش حياتها في حالة من الخوف .. وقد اعتادته واعتادها،
إلى أن صارت خائفة من فقدان الخوف !

،,،,،,،,،,،,.

احم ،، فقرة ساذجة هي التي بالأعلى لا تعيروها اهتماماً،

امممم ،، لا أجد شيئاً مما أدون اليوم .. وقد انهيت وانتهيت من الكلام عما يحدث في بلدنا .. إني متعبة :(

فلأعوضكم ببعض من الصور الملهمة
أعلم أن ليس هناك رابط واضح بينها ،، لكن كلاً منهم له معنى ملهم..

قد تذكرك هذه الصورة بوضع مألوف هذه الأيام ..

==

==



الترجمة:: لا يهم ما كمية الموارد التي تملكها ،، إذا لم تعرف كيف تستعملها فلن تكفي أبداً !


كام كلمة كده ،، حول كام حاجة كده !

رغم ميلي عادة للهروب مما يحزنني ويؤرقني ،، لكن لن أهرب للأبد ! يجب أن أفكر في ذلك ..

اعتذر على تأخري في الرد :) لكن ردودكم تسعدني حتماً ،

،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،.

حتماً هناك ثورة مضادة ،، وحتماً هناك حرب نفسية..

والإشاعات ،، آه من الإشاعات ،، رجاءاً أي أحد يسمع عن هجوم او اعتداء او او او يتحرى الخبر أولاً قبل نشره من أحد أقاربه أو أصدقائه في المنطقة التي يُقال فيها الخبر..
مثل الإشاعات التي كثرت عن الاسكندرية والدائري ونفاها الكثيرون مما ذهبوا إلى مناطق  الإشاعات !

هناك حتماً حرب نفسية ، المراد بها سلبُنا الأمان والعقل ! وهي انجح واصعب الطرق مقاومة في شعب لا زال في اول يقظته ان لم يكن في آخر نومه !

بحثت عن الحرب النفسية ووسائلها..

غايتها الرئيسية :

- شل عقل الخصم وتفكيره ونفسيته وتحطيم معنوياته وبث اليأس ، والتشجيع على الاستسلام والقضاء على كل أشكال المقاومة عنده . ( فرداً أو جماعة أو مجتمعاً ) .

خصائص الحرب النفسية :
أ)لا تسعى للإقناع بل تحطيم القوة المعنوية للخصم .
ب)موجهة أصلاً نحو الخصم (العدو ) .
ج) تسعى لزعزعة الخصم وثقته بأهدافه ومبادئه بتصوير عدم إمكانية تحقيق هذه الأهداف والمبادئ .
د) تحطيم الوحدة المجتمعية والنفسية للخصم ، ببعثرة الجهود وبلبلة القوى السياسية والسعي لتناحرها .
هـ)التشكيك في سلامة وعدالة الهدف أو القضية
و)زعزعة الثقة لدى الخصم بإحراز النصر وبقوته .
ز) استغلال أي انتصارات في إضعاف عقيدة الخصم .
ح)تفتيت حلفاء الخصم وكسب المحايدين .
ط) تحقيق أهداف ومصالح الطرف الأول في ذلك .

أدوات الحرب النفسية :

1. الدعاية السياسية : (بإيجاد المعارضة داخل الصفوف ..)

2. التسميم السياسي (تحطيم الإيمان بالعقيدة والتماسك النفسي ، وتمزيق مكونات الشخصية )

3. الشائعات : (خلق بلبلة والتشكك …. )

4. الاغتيالات : (قتل قادة الرأي والميدان والسياسة …)

5. تشجيع التمرد : (هلع ، قلاقل ، فتنة ….)

6. غسل الدماغ : ( خلق شخصيات جديدة )

7. استخدام الأقليات : (العرقية و الطائفية والعشائرية )

8. استخدام المنظمات : ( بشرائها مالياً ، عقائدياً ..)

9. التجسس : (معلومات ، وتشهير …. )

10. التزوير : (للعملة والجوازات والهويات … للإرباك )

11. الضغط الاقتصادي أو التلويح باستخدام العقوبات الاقتصادية .

12. تعطيل وسائل الاتصالات : ( ضربها ، تشويشها ..)

اترك لكم التطبيق على الوضع الحالي (مع حساب ان هذه الطرق من وجهة نظر بلد لبلد أخرى ! :( )..
أما الطرف المستفيد ،، فهناك العديد من النظام السابق وأتباعه لا زالو طلُقاء ،، ناهيك عن استمرار نفوذ من يُحاكم منهم إلى الآن وإن لم يعد مرئياً !
بالطبع ،، سكوت الجهة الحاكمة أو سلبيتها تُحسب عليها ،، حتى لو افترضنا جدلاً أن لا دخل لها بهذه الحرب النفسية ! لذا يستمر رفضي وعدم اعترافي بهذه الجهة (المجلس العسكري) وليس الجيش ،، هناك معارضون كُثر في الجيش على فكرة !

لكن يظل خلاصة الأمر .. "يموت أجمل ما فيكي عشان يعيش أسوأ ما فيكي يا مصر :("

تلاحظون بالطبع أنه من أهم اهداف الحرب النفسية التفريق والتشتت.. وقد كان
فبالتالي لكي نقاومها يجب على الشعب أن يتحد من جديد ،، بدلاً من هذا التفرق والتشتت .. كلنا مصريون !

اجدني إنزلقت إلى هذا الأسلوب التحليلي الذي لا أحبه ،، كثرة الكلام وقلة العمل .. لكن ماذا أفعل ! :( هذا كل ما بيدي وهذا أيضاً ليس بجديد عليكم

،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,.

بعض المقالات لكُتاب أحترمهم وأحترم تفكيرهم ارشح لكم قرائتها

ما يدهشنا ويحيرنا - فهمي هويدي

الخروج الآمن للوطن - معتز بالله عبد الفتاح

مصريون يقتلون مصريين - معتز بالله عبد الفتاح

،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،.

فيه دم مغرق شوارعنا
سال ع الأسفلت من امبارح
فيه قبضة موت ريحه واجعنا
شبحه على بيوتنا كان سارح
فى سرير هيبات فاضى الليلة
وحلف مايكون راحة لمخلوق
فيه أم بتبكى وفيه عيلة
ابنها جايلها فصندوق
فيه صاحب شاف صاحب عمره
موجوع مالضرب لحد ما مات
فيه أب مفوضلك أمره
بيعيط من قهرته فـ سكات
فيه ناس بتقول “عركة كورة
وبدم الشهدا بتتساهل
فيه ناس ضمايرها مكسورة
بتقول موضوع مش مستاهل
فيه موت مابقالهوش تسعيرة
ومشير بيقول ..مش دم كتير
فى حداد بالزيف ووشوش عيرة
فى خناقة فى مجلس طراطير
فيه واحد فات بيته على الفور
واشترى كفنه..مترين كستور
ولحد ماييجى عليه الدور
راح ع التحرير..


اسراء مقيدم 
.....

ومع ذلك برضه ،، يقيني في رحمة الله لا يزول ♥

صلى الله وسلم على سيدنا محمد :)



أنتَ نور اللَّه فجراً
جئتَ بعد العسرِ يسراً
رَبُنا أعلاكَ قدراً
ياإمام الأنبياءِ
أنتَ في الوجدانِ حيٌ
أنتَ للعينينِ ضيُ
أنتَ هاديٍ وصفيٌ
أنت عند الحوضِ ريٌ

يا حبيبي يا محمد
يا نبي سلام عليكَ
يارسول سلام عليكَ
حبيب سلام عليكَ
صلوات اللهِ عليكَ

يرتوي بالحبِ قلبي
حب خير رسل ربي
ياحبيبي يا محمد

يا شفيعي يا رسول الله
أيُّها المختار فينا
زادنا الحبُ حنينيا
يا ختام المرسلينا

يا حبيبي يا محمد

يا نبي سلام عليكَ
يارسول سلام عليكَ
يا حبيب سلام عليكَ
صوات اللهِ عليكَ
يا نبي سلام عليكَ

حيرة ،، مسئولية ،، تفاهة ،، خوف ،، و ، و ، و .....

اعذروني المرة دي هكتب بالعامية،،

قد ايه الواحد بيحس بتفاهته وتفاهة مشكلاته،، لما يشوف ويحاول يتخيل احساس اب وأم للي ماتو في بورسعيد ،، 

يمكن احساسهم افزع بكتير من احساس اب وام للي ماتو في احداث محمد محمود مثلا او جمعة الغضب او موقعة الجمل او او او،،

احساس انك تستنى ابنك يرجع م الماتش ،، تلاقيه رجع بس في تابوت !
الموت مبقلهوش جلال ياجدع
بقى زيه ..زى البرد
زى الصداع

صلاح جاهين
-بتصرف-


لما تحس ان الموت بقى هيِّن أوي،، الدم بقى رخيص ..

يمكن اللي بيلقي الأوامر ما يحسش بفداحة اللي عمله لإنه سبب غير مباشر ،، طب شعور اللي بينفذها ايه ؟! شعوره وهو بيقتل انسان .. والروح تطلع معاها الاحلام والذكريات والآمال اللي كانت جواه ،،

" ده لو استنتجنا ان الموضوع مُدبر "

وبعدين ينزلق بيك التفكير ،، لإن قد إيه حاجات بسيطة بتسبب حاجات كبيرة !

هو ليه أثر الشر أسهل من أثر الخير ؟ ليه الاسود بيطبع اكتر من الابيض !

عشان الابيض يبقى عزيز أوي أوي .. بس فيه ناس بترضى بالرمادي ، بترضى بأنصاف الحلول !

لولا أنصاف الحلول ما كناش وصلنا للحالة دي ..

وبعدين ينزلق مرة أخرى ،، فتهمهم "بكره اللي بيزيطوا في الزيطة !"

مرة أخرى تفكر ،، ماذا أستطيع أن أفعل ؟

البناء اصعب بكثير من الهدم ،، ويحتاج الكثير من الافعال .. ناهيك عن محاولات الهدم لما تحاول بنائه بالفعل !

ناهيك عن الذين يجلسون قائلين " مفيش فايدة " تلك الجملة المحسوبة على سعد زغلول الذي اجزم انه يتقلب في قبره من كثر ما تُقال عن جهل !
والآخرين " خربتوا البلد كفاية كده "

ينزلق التفكير مجدداً ،، فتلعن التعميم ! مفكراً في هؤلاء المتحاملين على الشعب البورسعيدي !

ثم تهدئ نفسك مذكراً بأن الله له حكمة من كل ما يجري ،،

بسم الله الرحمن الرحيم
وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّـهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴿٢١٦﴾ سورة البقرة
وتلك المقولة التي تستزيد بها دوماً " إن أشد لحظات الليل إظلاماً أقربها للفجر" وان كنت لا تعرف قائلها


وتعود مجدداً للتفكير ،، لابد أن أفعل شيئاً ،، لابد .. ماذا أفعل؟!


تلك الأفكار التي لا تبدو مترابطة ، ومترابطة في نفس ذلك الحين !


بوست ،، وبس ..

حداد على أرواح اللي ماتوا

الموضوع مش واضح ،، ولا بسيط

وأكيد أكيد فيه شيء مُدبر

رغم إني مش بحب استخدام نظرية المؤامرة ،، لإن ده الحل اللي بيتكل عليه ناس كتير اوي بدرجة تثير الغيظ !

لكن الموضوع مش مجرد هياج جمهور !

يمكن الكلام يكون أوضح هنا

http://a32l-magnona.blogspot.com/2012/02/blog-post.html

بس كده .. مش عارفة اقول أكتر :(

"
كل يوم واحد يموتمن عيالك الاوفيامش هيفضل غير كلابكواللى كفروا..بثورة فيها فى الرسالةروح رسالة الانبياكل خوفى الدم يبردواللى ثاير روحه تهمدواللى يفضليا الجبانيا اللى خانيا اللى مطموسة كرامته مالملامح والوشوشكل خوفى..تبقى ثورة على فشوش"اسراء مقيدم 
 

الآن قررت أن..

حين اغوص في عالم الانترنت ،، وهو بالنسبة لي عالم من الكلمات المكتوبة والالوان المرصوصة واحياناً ربما الاصوات المختلفة..

يصبح كل شيء سطحي ،، وعميق في نفس الوقت،

لا أدري لم دوماً أستشعر في الكتابة عمقاً أكثر بكثير من الحديث .. ربما على الأقل بالنسبة لي،

حين أغوص في ذلك العالم ، وتختفي كل تلك الصفات المرئية..
تختفي العصبية ، والتعليقات السمجة التي لا داعي لها لأنك تفكر بطبيعة الحال فيما تكتب بينما عند الكلام فإنه فوري ! ليتني أتكلم مثلما أكتب .. ليتني ،

يختفي الخوف ،، مهما حدث انك في بيتك سالماً ، أو هكذا تظن وتخدع نفسك..

لا يظهر الكذب بسهولة، تحتاج إلى الخبرة في ذلك العالم المكتوب ! والصبر..

تظهر حكيماً بتلك الكلمات التي تبدو عميقة ، إنك تصدقها حتماً لكن بقت خطوة التنفيذ !

لا أنكر أنني تعلمت الكثير ،، نضج عقلي كثيراً في الفترة الماضية .. لكن لم تنضج شخصيتي بعد .. لم أحصد ثمار اعتقاداتي بعد ، لم يظهر تغيري بعد إلا في ذلك العالم المكتوب ،، يزداد غوصي !

اغوص واغوص ،، الآن قررت أن أطفو !
أكون أو لا أكون ،، تلك هي المسألة ! الإجابة هي حتماً سأكون يوما ما أريد ♥

أي نعم ،، أنا مصممة !