ضجيج ، وافتقاد

افتقد خواطري ،، افتقد كتابتي ..

لكن ، أصبحت أجد من السخف كتابة أي شيء وسط هذا الضجيج..

ضجيج عالمي الصغير الذي يتمرد ويصر على الامتداد إلى العوالم الأخرى، فيفزع منها ويعود إلى انغلاقه..

ضجيج وطني الحائر الذي وصفه أحد ما بأنه كاللذى شفى من عماه فشُلّ من الفرحة !

ضجيج الـ أنا ،، وضجيج الـ آخرين،

Facebook Comments

0 تعليقاتكم ^_^:

إرسال تعليق