آخر يوم !

يـــاه ! ،، اليوم ده جه بسرعة اوي !

استمتعت جدا جدا الصراحة :)

وحبيت المدونة أكثر وأكثر ، بل اتعلقت بيها ^_^

وفعلا بشكر كل اللي شجعوني بردودهم ومتابعتهم :)

بشكر آية الملواني على زرعها لبذرة الفكرة الجميلة دي

بشكر

ريمو (أعقل مجنونة)
سارة (حباية بنادول)
رونا علي
رضوى أشرف
دينا علما
سفاح كرموز
خالد ناجي

ع متابعتهم وتشجيعهم :)

~~~~~

التدوين ، أنا أحبه !

بالتالي لن تتوقف عجلة المدونة اليومية ان شاء الله ^_^

وبالتالي كمان مرة قررت اني هشارك باذن الله
ف حملة التدوين اليومي من 11-11 إلى 12-12 هنا

شجعوني وتعالو شاركو :) ما تقولش مش هقدر ، اول ما تبدأ اول اسبوع صعب لكن بتجري بعدها ;) عن تجربة

~~~~~

آخر حاجة بقى،،
يهمني تقييمك للمدونة والتدوينات ف الشهر ده بالذات :) يا ريت فعلا بجد

http://sayat.me/HebaFareed اكتب نقدك هنا وما تتكسفش :D ده رجاء :)

يوماً ما سأكون ،، أي نعم ! :D

اكتب في الموضوع التالي ... !

لطالما كرهت موضوع التعبير !

لطالما كرهت أنه يتعين عليّ كتابة كذا من الصفحات (انا التي لم تتجاوز مواضيعي أكثر من صفحتين وكنتُ أعتبر ذلك إنجازاً !)

لطالما -مجدداً- كنتُ أقول إن مواضيع التعبير ليست شيئاً ثابتاً بحيث يُقيم بشكل صائب من كل مصحح ! اوتمزحون معي ،، هل يقرأون كل هذا أصلا .. :D

لطالما سألني والديّ لوماً ( ومداعبة أحياناً) حين أردد كرهي لموضوع التعبير وعدد الصفحات التي يجب كتابتها ( أمال القراية دي بتروح فين ؟) :D

إن القاريء الجيد ، ليس كاتباً جيداً بالضرورة ! لكن الكاتب الجيد ، يجب ان يكون قارئاً جيداً !

والآن تسألني أمي (مداعبة) حين ترى تدويناتي (أمال ما كنتيش بتعرفي تحلي التعبير ليه؟)

الآن أعرف الاجابة ،، لأنني أردت الكتابة حقاً الآن :)

التدوين ،، أنا أحبه !

المدونات ، والردود ، وأنا !



دي بقى تدوينة شخصية حبتين  :)
كتير أوي بقرأ أعمال لاصدقائي أو تدوينات لمدونات بتابعها ، بس بعدي من غير كومنت

هو مش كسل على قد ما هو ، عدم قدرة ع النقد

معظم تعليقاتي ع اي شيء كنقد هو حلو جميل مش وحش لا بأس ..

أي لا تسمن ولا تغني من جوع الحقيقة يعني :$

عشان كده ما حدش يزعل مني لو لقاني مش بكومنت او بعلق عنده :)

بس مع ذلك ، نفسي حقاُ أتعلم النقد البناء .. والاقتباس !

نفسي نفسي نفسي ، ها أنذا اقع ثانية ف الدائرة ! :)

قد ايه زر الـ أعجبني (like) له فائدة !

إما ،، أو !


من ينتهج في هذه الحياة منهج " إما الكل ، أو لا شيء"
سيظل دوماً ينال "لا شيء" !

عودة ، محاسبة ، مقارنة !



بعد فترة احباطية ،، لم تطول (كالعادة ! تأتي فجأة وتذهب فجأة .. غالبا لا تؤثر سلباً أو إيجاباً)

وحديث مع صديقتي،

أدرك أنه لابد ، كل فترة ، من محاسبة نفسي ومن التوقف برهة لأرى ،، هل أسير جيداً أم توقفت أم انحرفت عن الطريق ..

لا تقارن نفسك أثناء المحاسبة بأشخاص آخرين (وهذا خطأ دوماً أقع فيه للأسف) ، بل قارنها بنفسك منذ سنة مضت ! ثم منذ ستة أشهر ، ثم شهر ، ثم اسبوع..

وقارن ، هل هناك تحسن ؟ أم العكس؟

ثم أعد تقييم أهدافك ، ما الذي تريد منها ، ما الذي تريده حقاً (لا ما يريده الآخرون بل ما تريده أنت !)

وأخيراً أنهي التدوينة باقتباس من كلام صديقتي :)
" النجاح زي الجنة مش اي حد ينفع يوصله ولا أي حد يستحق يعيش فرحته "

حين تفتقد الابداع ..

وتشعر بالتقليدية الشديدة والخواء ...

فيديو اليوم :)

البرنامج ؟
باسم يوسف مع جلال عامر :)

الموت والحياة .. !



في هذه السنة ،، مؤخراً ، تُوفيَ عدد من الفنانين والأدباء..

آخرهما ، وفاة حجازي - رسام الكاريكاتير - ، وأنيس منصور - الأديب والكاتب - يوم الجمعة الماضية .. رحمة الله عليهما،

لكن ،، وللحق أقول ، إنهم لم يموتوا !

بغض النظر عن الحقيقة التي تقرها الاديان السماوية جميعها ، أن الموت ما هو إلا رحلة إلى الآخرة ..

انهم خالدون في أعمالهم..

تجدهم في كل كلمة خطوها،
كل لقطة صوروها،
كل لطخة لونوها،
كل لحن لحنوه،
كل اكتشاف اظهروه،

إن محمود درويش ،، لا يزال حياً بكلماته ,,
     أمل دنقل ،، لا يزال حياً بقصائده ، لا سيما " لا تصالح" التي تذكرنا طوال الوقت ,,
     صلاح جاهين ،، لا يزال حياً برباعياته ,,
     أنيس منصور ،، لا يزال حياً بكتبه ,,
      حجازي ،، لا يزال حياً برسومه ,,
      ناجي العلي ،، لا يزال حياً برسومه ,, حياً بحنظلة ,,
     والكثيرون الكثيرون حقاً ،، مما لا تسعني الذاكرة والوقت والصفحة لذكرهم


بل إن الآباء والأمهات ، لا يزالون أحياء ,, في أبنائهم..

كل ابن آدم ، حي في أعماله.. خيراً كانت أو شراً ،

فلا تأس َ لفقدان عزيز ، إنه حي في قلبك بكلماته بلفتاته بآثاره في حياتك..

واترك ما تريد أن تحيا به للابد !

** ملحوظة :: تلك الصورة، يجب أن يستمر الخط بعدها :) لكن مستقيماُ ثابتاً !

النجاح ..



منذ فترة ليست بالكثيرة

اصبحت اطيق ذرعاَ بالفكرة الشائعة
التي تضع النجاح ضمن تيمة ثابتة لا خروج عنها
فمن خرج عن تلك التيمة يعتبر ، في نظر اغلبية تقليدية ، ليس ناجحاَ !

او يعتبر من النوادر، من الشواذ عن القاعدة

اقصد بتلك التيمة،، حصرهم للنجاح في بضعة مراحل 

فبالنسبة لطالب المدرسة او الطفل عموماَ :: نجاحه هو مستواه في الدراسة ،، وما عدا ذلك لهو هراء "لعب عيال"

بالنسبة لطالب الجامعة :: نجاحه هو دخوله في احدى كليات (القمة) تلك التسمية الساذجة ! وما عدا ذلك هراء "طيش شباب"

بالنسبة لخريج الجامعة :: نجاحه هو مقدار المرتب ،، وما عدا ذلك هراء "تضييع وقت"

ويظل النجاح هنا مرتبطاَ بالعمل ، وربما بالابناء في نفس التيمة !

أما البنات يا أعزائي ،، فالتيمة واحدة ، "الزواج" ! حتى تعليمهن يكون لزيادة فرصة الحصول على عريس "لقطة"

دعنا من هذا الكلام الذي تدركه حتماَ

فلنتحدث ببساطة

النجاح في رأيي ، 

هو أن تكون ببساطة.. أنت ! 

تفكَّر ،، اعمل ما تحب ،، تعبَّد.. باختصار كن ما تريد أن تكون بإذن الله ، لا ما يريدون أن تكون !

الكثير الكثير من الكلام !


حسنا ،، بالأمس لم أستطع لا كتابة التدوينة ولا الرد لأنني حقاَ كنت في حالة عجيبة بين اليقظة والنوم .. :)

هناك الكثير من المواضيع التي أريد التحدث عنها حقا ،، أفكر في ضمها في سلسلة من سلاسل الـ أنا،

أو فلنجعلها يومية أفضل ، حتى نحافظ على رتم التدوين اليومي ;)

ولكي لا تذهب هذه التدوينة هباءاً (تدوينة الأمس) ،، إليكم بضع صور :)






كلام !


امممم

حسنا ،، أنا لست بكاتبة في الواقع .. ولا أعتبر أن عندي أسلوباً !

إنما ،، مجرد أخط بعض أفكار تعلمتها ، أو بمعنى أصح ،، أخط الطبخات التي طُبخت في عقلي .. ومقاديرها آلاف الكلمات والصور والأفكار التي كانت ولا تزال تدخل و كانت ولا تزال تُخلط !

وبين كل حين وحين .. أتفقد الطبخة فأعيد ترتيب مقاديرها، أخرج الذي فسد منها وأدخل الأجود

فالذي تجدونه هنا ، لن يكون جديداً لا محالة ،، لا تتعشموا بذلـك ! :)

إنه فقط تفريغ لخواطري ،، أي ربما تقول أن هذه المدونة هي النسخة المكتوبة مني ! أو بالأصح من عقلي..

ولا أخفي عليكم ،، هو أيضاً لإرضاء غروري البشري ، والذي أرجو أن "تعدوهالي" :)..

لا أدري حقاً لم أكتب هذه السطور :D   كأن أحداً قال عني كاتبة أو شيئاً ما

حسنا ،، إعتبروه توضيح وفضفضة في نفس ذات الوقت ، وربما أضعه في وصف المدونة لاحقاً :)

كسر الدائرة ..

تستيقظ،، تمسك بكوبها الصباحي..

تفتح اللاب ،، تعبث بشعرها كعادتها حين تشرد في قراءة الشاشة،

"لابد أن أتعلم الخط العربي ، كم أعشقه !"

تقلب الصفحات ، بعيداَ عن لوحات الخط العربي..

" ما شاء الله ، هل سأصل إلى هذا المستوى يوماً ؟"
تبتسم سعيدة لصديقتها ، مؤنبة لنفسها..

"لا بد أن أتعلم الاسعافات الأولية ، إنها اساسية في كل بيت ! "

تشرد ، تنشط لديها صفة القلق..

" إلى الآن لم أتعلم شيئاَ ذي فائدة ، هل نسيت ؟"

تؤنب نفسها كعادتها

" لا تنسِ ،، عش كل يوم كأنه أول وآخر يوم !"

تذكر نفسها ،، برد الكوب ، تشربه على جرعة واحدة وتغلق الشاشة ..

وتدور الدائرة.. وتدور معها دارية وغير دارية !

فيديو النهاردة :) Checkmate كش مات

يوم الفيديو :) شوفو الفيديو ده

حرية ..




كل حرية صحية مقيدة ،، إلا حرية التفكير فهي مطلقة ! ♥ فكر فكر فكر ولا تخف ، فليس من حق أحد أن يحدد فكرك !

يوم ..

استيقظ والجميع نيام ، كعادتي في الأيام الأخيرة

اتمسك بكوب القهوة الصباحي ،، الذي لا يبدأ يومي حقاً دونه،

وافتح اللاب ، فيما ادعوه جولة الصباح !

بعدما انتهي من الـ facebook ، و google reader

اتوجه إلى Tumblr ، حيث المتعة.. متعة العقل والعيون،

تتصفح عيناي الصور والألوان ،، الاقتباسات قليلة الكلمات كثيرة المعاني، يتكون في عقلي آلاف الكلمات ، آلاف المعاني، آلاف الصور


حتى أتوقف عند تلك الجملة



" أضف حياةً إلى أيامك ، لا أيامًا إلى حياتك" !

:)

عافية بقى :p

بصوا بقى يا جدعان

واستغلالاً لمدونتي هذه ،،

بقولكم رسم الدخول

ايوه رسم دخول :P

طبعا هلاقي الزوار صفر بعد الكلمتين دول بس يلا :D

هو لايك وشير

لصفحة

حِــراء

الصفحة الجدعة اوي اوي (والله مش بهزار ;) ان شاء الله تعجبكم بس خلي عيونكم عليها)


وهذا كل الموجود اليوم ،، هربت أنا صح :D

احوشلكم الباقي بعدين :)



فيضان الروح ..


فيضان الروح بالاحاسيس ..
                           بالافكار ..
                                          بالحياة !
والاحساس بأن بداخلك حياة..
 


 كلام قريته وعجبني :)

~~~~

نظرية الكون الداخلي

ماذا تعني الألوان لرجل ولد أعمى؟
وبأي لغة كنت ستفكر لو كنت ولدت فاقدا لحاسة السمع؟
تخيل أننا قمنا بتجربة, وأعطينا كلبا لطفلين صغيرين, بفرضية أنهما لا يعرفان ما هو اسم هذا الحيوان, وأخبرنا أحدهما أن هذا اسمه فيل والآخر قلنا له هذا حصان, وعزلنا الطفلين عن العالم وتقابلا, فلن يعرفا أبدا انهما يملكان نفس الحيوان وهو الكلب.
إذن ففي حقيقة الأمر تفاهم البشر يأتي من اتفاقهم على تسمية الأشياء التي يرونها.

ما هو الدليل على أن ما أراه أنا واسميه لوناََ أحمر هو نفس ما تراه أنت وتسميه لون أحمر؟ منذ أن أصبح لك وعي تعلمت أن هذا اسمه أحمر, وتعلمت أنا ايضا أن اسمه أحمر, ولكن ربما كنت أراه أزرقا في حقيقة الأمر ولكن قيل لي أن هذا أحمر, وأنت أيضا ترى اللون الأزرق ما أراه أنا اخضرا ولكن كلانا يسميه أزرق, فما رأته عيناي وترجمه عقلي بصورة ما, قد يكون نفس ما رأته عيناك ولكن ترجمه عقلك بصورة أخرى. الكون كله موجود في عقلك, ترجمة أو تصور يضعه برنامج في عقلك Simulation ليتفق البشر على اسم واحد لنفس الكينونة ولا حقيقة مطلقة للأشياء, ولونك الأزرق قد يكون لوني الأحمر بالضبط كالأعمى الذي لا يعرف معنى الألوان.
كلنا عميان لا نرى بعض الا من يتعلم كيف يرى بقلبه أنه لا يعيش في الكون, بل إن لكل منا كون يعيش فينا.
وأن المادة .. أي مادة هي فراغ في معظمها 99.9999% منها فراغ , نواة والكترونات في مدار حولها مثل الكواكب في الكون. والكون كله وأنت نفسك تتكون من هذا الفراغ. وأنت تشعر عن طريق حواسك التي تنتقل منها الإشارة الى عقلك في صورة إشارات كهربية, الكترونات أيضا. فالكون الذي تراه هو مادة, طاقة مجردة.
وتذكر أن فيزياء الكم تخبرنا أن المادة لا تكون مادة الا اذا روقبت, فالكون غير موجود الا اذا نظرت له أو قسته بأي طريقة
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
المصدر

تعليقي غير الهام بقى واللي ممكن تطنشوه :D :)

بغض النظر عن السطرين اللي ف الآخر دول ، واللي مش مقتنعة بيهم

هذا يفسر ببساطة شديدة جدا لم يحب بعض الناس بعض الأنواع ويكرهها البعض الآخر
إذ لربما اللون الأحمر الذي يعجبك ، يراه الشخص الآخر شيئا آخر ولو اتفق على تسميته !

شيء مربك أليس كذلك ؟ :)


أشياء أدركتها !




عيش كل يوم كأنه أول وآخر يوم ! عش كأنك أنت اليوم ..
أول يوم ، افتح صفحة جديدة ، ابدأ بأمل جديد ، تجاهل كل الفشل السابق فإنك حتماً تعلمت منه فارمِ ذكراه ، انظر إلى الأشياء وتأملها كأنك تراها لأول مرة ، تأمل إعجاز الخالق !
آخر يوم ، كل كلمة تود قولها لعزيز لديك قُلها ، كل عمل وددت يوماً لو عملته ابدأ فيه ، اقترب من ربك واسمع حروف كتابه ففيها رسالات يومية قد تدركها ، اقرأ ولو حرفاً في كتاب مركون لديك ، تعلم شيئاً جديداً ، اكتب نعمة أنعمها الله عليك في كشكول !

فيوماُ ما ، سيكون آخر يوم حقاً فعندئذ لن تندم كثيراً بل ستكون حققت كل ما أردته وخُلقت له.. أو على الأقل أدركت ما خُلقت له !

لا تجعل كل يوم كسابقه ، احدث فيه فرقا ولو صغيرا ! لا تجعل حياتك مكونة من عدة أيام قليلة !

لقد خُلقت في هذه الحياة لتأخذ وتعطي ، لتتعلم وتعلم ، لتُعمر !

لقد خُلقت في هذه الحياة ، لتعلم، لترى ما حولك ، وتشكر الإله الذي لا إله إلا هو .. !

لا شيء يُدعى بعديم المنفعة ، أو عاديّ .. فالله لا يخلق عبثاً ، بل هناك غاية من كل شيء ، كل ذرة ، كل حدث ! لا شيء يدعى بالعيش في دائرة موحدة (العمل الزواج الطعام الملبس المأكل ، عندئذ يعتبر الانسان نفسه قد حقق الغاية من الحياة ! وهو بعيد كل البعد عنها .. )

الحياة ليست بيضاء ،، وليست سوداء، بل منقطة ! هناك من يرونها سوداء ببقع بيضاء ، وهناك من يرونها بيضاء ببقع سوداء ، أنا من الفصيل الآخير !

الحياة من اللونين ، تنتهي بلون واحد.. أبيض لا سواد فيه (الجنة) لذا هي عزيزة غالية ، وأسود لا بياض فيه (النار) لذا هي مقيتة مكروهة..

الله يُذيقنا طعم كل لون منهما ، ويترك لنا الخيار .. بالتفكر !
يا الله.. 

شخصيات..



أرقب شاشة الكمبيوتر، أتنقل بين الصفحات مفكرة كيف أبدأ

الفكرة موجودة لكن مبهمة، هممت بكتابتها أول أمس ، ثم تراجعت وقلت لابد لي ألا اتجاهل الاحداث الحالية ، ليس في مدونتي على الأقل

والبارحة، حاولت مرة اخرى .. لكني تذكرت يوم الفيديو

الآن أيتها الفكرة المركونة ، انفضي عنكِ التراب

حسناً ..

امممم

حسناً الفكرة كما ترون تتحدث عن الشخصيات،

لكن لا أدري كيف أكتبها، أو بمعنى آخر أترجمها على الورق ( في حالتنا هذه على أزرار الكيبورد :) )

لا أدري أأتحدث عن أيُ جانب منها؟ جانب الشخصيات العامة، أم شخصيات الأناس في حياتي..

حسناً فلنتحدث عن الشخصيات العامة ، ونركن الجانب الآخر مغطى بملاءة حتى لا يتراكم عليه التراب :D

امممم

أتعرفون؟ منذ فترة ليست بالكثيرة كففت عن التفكير فيمن يكون قدوتي..

بغض النظر عن السبب بأنني يجب أن أكون نفسي ، مُساندة بكتاب الله والمعرفة والايمان ( هكذا قررت، أعنِّي يا الله )

فهناك سبب آخر ، إن تلك الشخصيات ليست بالكاملة !

أعلم أنه لا أحدُ كامل،، هذا أكيد..

انتظر لحظة، هذه نقطة عكس ما أريد قولها تماما ! في الواقع ان السبب لهذا هو الذي ذكرته أولاً..

انما ما أريد قوله حقاً هو...

اتدري حين تكتب عن شخصية معينة أو تذكر رأياً أعجبك لشخصية معينة ،، فتجد من يقول لك ( يا عم ده كافر ، يا عم ده منافق ، يا عم ده متشدد ... إلخ)

منذ فترة ليست بالكثيرة ادركت ،، أنه لا يشترط أن أكون متفقة مع الشخصية تماما،، هذا مؤكد،

لم لا نأخذ ونركز على الجانب الجيد منها ونستفيد منه بدلاً من أن نتجنب كل ما يمد بصلة لهذه الشخصية لأنها مختلفة فقط في رأيها وتفكيرها ، أو لأنها ليست بالشخصية الجيدة

أيضا لا يجب أن نكون على طول الخط متفقين مع شخصية معينة لأن تفكيرها يعجبنا وحين تخطيء يحدث أمران ، إما أن نبرر الخطأ بحماس وحب أعمى ،، أو ننقلب انقلابا على الشخصية ونكرهها تماما ..

إنهم أناس عاديون ، يخطئون مثلنا ، ليسوا كاملين ،، لكنهم تميزوا في شيء.. وهو الذي يجب أن نركز عليه ونشجعه (طول ما هو صح !) بغض النظر عن بقية الأشياء !

بالعامية كده ، ما تخليش تحيزك أو موقفك الشخصي يعميك عن التصرف الصحيح أو عن الانتاج المبدع والافكار المفيدة من شخصية أنت لا تتفق معها (سواء في الأخلاق ، في الدين ، في اللون ، في الجنسية ، ذكر كان أو أنثى )

لا أعرف ماذا أقول حقا،، ان الكلام اختلط عليّ ولكني مصرة ألا أنقحه..!

شقة 24 متر !

امممم ، النهاردة يوم الفيديو :) المرة اللي فاتت اتكلمنا عن سلسلة دمفس انتاج قبيلة

النهاردة هوريكم فيديو ظريف عن واحد شقته صغيرة جدا ، غرفة واحدة 24 متر مكعب !

لكنه تغلب ع المشكلة دي ، إزاي؟ تعالو نشوف :D عاجبني أوي ذكاء استغلال كل مساحة صغيرة كده والتأقلم عليها



عارفين لو استغلينا المساحات بالشكل ده ، هنوفر سكن لكام مواطن في مساحة قد ايه ؟!

نيجي لتعليقات قرأتها ع الفيديو ( مع اني لا احبذ قراءة التعليقات على فيديوهات اليوتيوب أو بيدجات الفيسبوك ، أو حتى صفحات الأخبار ،، لأن معظمها بيحرق الدم أو سخيف أو متكرر أو نزاعات لا تدري سببها أصلا أو حتى خادش للحياء ! لكن مش متذكرة ايه اللي خلاني أقراها :D)

وجدت كذا تعليق (عربي) يقول ،، الحمد لله إحنا عندنا سعة في السكن وتلاقي الواحد عنده اوضة وصالة ع الاقل ..

!

،، المفروض ان احنا نستفيد من الفيديو باننا ناخد أفكار منه ، كيفية استغلال المساحات الصغيرة دي ، عدم الاكتفاء بالامر الواقع بل نعدله بقدر ما أمكن ، التأقلم !
مش نقول طب الحمد لله احنا عندنا سعة في السكن

ولا ايه ؟ :)

.......



بس كده ..

شخصية بصرية !


!! تحذير !! البوست ده فضفضة ، رغي ، أي كلام فاضي معقول ،، فلو مصدع أو مستعجل أو ببساطة ملول عدي دي وروح ع اللي بعدها 

لطالما اعتبرت نفسي شخصية بصرية..

أعشق القراءة ، والرسم ، والرسوم المتحركة (الكارتون) ، وادركت مؤخرا أنني أحب اللوحات (المرسومة منها لمناظر طبيعية، لعلي أقتني واحدة لغرفتي :) ) ، والكمبيوتر ، واشخبط في التصاميم ، واشخبط في الكتابة

عالمي كله منصب في عيناي، تلك المسكينة التي ارهقتها كثيراً

في نفس ذات الوقت لا أحبذ أي شيء يعتمد على الاستماع وحده !

فأؤجل دائماً مكالماتي الهاتفية (وقد لا أجريها لتجنبها) ، لستُ بالمواظبة على سماع الأغاني أو الموسيقى أو حتى القرآن ! ، أحب الأفلام المترجمة بسبب كلمات الترجمة !، لا أستطيع المشاركة أو التركيز أو حتى المتابعة في حديث جماعي أو محاضرة سماعية..

هذا جزء بسيط من نفسي العجيبة !

وربما هذا ما ساهم في قلة تواصلي مع الناس ، أجيد التواصل حتماً لكن لا أجيد التواظب عليه :(

كم أريد حل هذا الطبع العجيب حقاً ..

كلمات ..

كم هو أساسي أمر الكلمات،

بكلمات بسيطة .. تسبب خلافا قد يمتد لسنين !

وبكلمات أبسط ،، تعالج خلافا امتد لسنين !

بكلمات بسيطة .. قد تغير حياة شخص بأكملها !

وبكلمات أبسط .. قد تحبط حياة شخص بأكملها ..

الكلمات ،، ينساها الصغار .. و"يتلكك عليها" الكبار !

كلمات الصباح ،، قد تصنع يومي :)

أو قد تضيع يومي :(

غافل من قال "الأفعال أهم من الكلمات" .. إذ أنه نسي أن الكلمات هي "أفعال" !

بعض الأشياء ..

بعض الأوقات ،، بعض الأشياء ،، بعض اللحظات

هناك أوقات تكون بمثابة ضربة حظ،، لا تتكرر وخير لها ألا تتكرر ! إذ تفقد سحرها حينذاك..

هناك أشياء نفتقدها دوماً،، وخير لنا ألا نكتسبها ! إذ تفقد سحرها حينذاك..

هناك لحظات خير لنا ألا نتجهز لها،، إذ يفاجئنا القدر بتدابيره دوماً.. والفجأة أفضل من الاحباط !
إذ لو كانت سعيدة ،، قد نتوقعها بسعادة خالصة ،، فلا نشعر بها حين نعيشها بالفعل
إذ لو كانت حزينة ،، قد نحبط ناسيين .. أن القدر يخبئ دوماً ما هو أفضل ..

:)

تدوينة ،، وخلاص !

ديكور جديد للمدونة ! :D

ما رأيكم؟

اممم لا أعلم حقيقة عما أكتب اليوم ! لاسيما وأن أخي العزيز يلح عليا كي ياخذ الكمبيوتر سريعا  إذ أنه يشعر بالملل ..

هذا في الحقيقة مستفز للأعصاب :@

ويحوم حولي ،، منتظراً وفي نفس الوقت سماجة منه لأنه يدري أنني أتوتر إذا حام أحد حولي وأنا أكتب أو أفعل أي نشاط عام

ان بالي مشغول وفارغ في نفس ذات الوقت !

حسنا ،، فلتعتبرو هذه التدوينة هي حديث عن سماجة الأخوة في بعض الأوقات (إن لم يكن أغلبها) ولكنها سماجة لابد منها ،، إذ أنني أيضاً أمارسها :D في الحقيقة لم أعرف أي اخوة لا "يرخمون على بعض " يبدو أنه قانون غير مكتوب في دستور الاخوة !

حسنا هذا جيد لتفريغ شحنة السماجة دون خسارة !

أجازة سعيدة لكم :)

الحيــاة ،، منحنيات !



نعم ،، هذا طبيعي..

الحياة منحنيات !

تارة منحنى لأعلى

، سعادة ، انتاج ، تقدم ، تواصل ، أمل ، طموح ،

وتارة منحنى لأسفل

، حزن ، خمول ، فشل ، انقطاع ، احباط ، يأس ،

كاذب من يقول أن حياته كانت خطاً مستقيماً ! وكاذب أيضاً من يقول انها كانت منحنى لأسفل على طول الخط !

أو فلنقل ليس كاذبا (فتلك كلمة شديدة) بل فقط يخادع نفسه !

أظن ،، والله أدرى وأعلم

أننا نُحاسب على اتجاه منحنى حياتنا حين الممات ..
مهما كان مستواه !

أظن ،، أن ما يهم فعلا .. هو اتجاه منحنى الحياة
الاختياري منه لا الاجباري !

فاتجاه الحزن لازم ،، هذا طبيعي

لكني اتحدث عن منحنى الحياة ككل ،، من نفس وروح وعقل وجسد ،، من عمل وراحة ومعاملة ومخاصمة !

أسعى لأن يكون للأعلى ،، بقدر ما أمكنني..

قبيلة | دمفس (دليل المواطن لفهم السياسة !)

مبدئيا كده كلمة صغيرة

هشارك كل فترة بفيديو مفيد ،، صور مفيدة ،، مواقع مفيدة

وقلت المرة دي نبدأ بانتاج مصري شبابي مثقف !

~~~~~~~~~~~~

دمفس
أو دليل المواطن لفهم السياسة

وهذا شيء محتاجينه كلنا مؤخرا بعد ما السياسة دخلت ف حياتنا بشكل كبير (بمعنى آخر بدأت تاخد الحيز المفروض ليها !ّ)

وده لينك لكل فيديوهات السلسلة دي ،، ممتعة جدا الصراحة ومش مملة اطلاقا !

http://www.youtube.com/playlist?list=PLDFDEE4B9965F2B24

مش محاضرات ، انما نبذات بسيطة تعرف بيها مفهوم موسع عن المصطلحات السياسية اللي ظهرت مؤخرا

ثيوقراطية ،، مدنية ،، الانتخاب بنظام بنظام فردي ولا بنظام القايمة .. إلخ

السلسلة الجميلة دي من إنتاج " قبيلة  "

واللي بتعرف عن نفسها كما يلي


"
قبل ان يستحوذ الانسان على كوكب الارض محولا اياه الى مستعمرات من المدن العملاقة, عاش الانسان فى مجتمعات قبلية. أبناء القبيلة الواحدة كانت تربطهم صلة خاص تجاه بعضهم البعض لتمسكهم بنفس المبادئ و الاهتمامات. يتقاسمون الموارد, و الافكار, و الالام, و الافراح. قوتهم كانت نتاج عزيمتهم المشتركة. و لكن قرر الانسان عزل نفسه عن العالم من حوله و قرر السعى وراء طموحاته منفردا. نعلم أن النجاح بعيد المنال اذا اعتمد كل منا على نفسه فقط, انما يجب ان نلجأ الى العمل الجماعى لنحقق أحلامنا. كتب الكاتب الشهير سيث جودين كتاب بعنوان "القبائل: نحتاجكم لقيادتنا". يشرح الكاتب فكرة أن البشر و برغم تفرقهم و عزلتهم عن جموع الناس يتقاسمون أكثر مما قد يتصورون فى العديد من الامور.بل من المأكد ان كل من يقرأ هذه السطور لابد و قد كان عنده اهتمام بموضوع ما و ظن انه لا يوجد من يشاطره نفس الاهتمام. فى تلك اللحظة فقدت فكرة عظيمة. الطفرة التى يشهدها العالم فى مجالات الاتصالات و شبكات التواصل الاجتماعى تساعدنا على التواصل مع ما يزيد عن 6.7 مليار نسمة حول العالم, لابد و ان من بينهم من يتشاركون نفس الاهتمامات. لو لديك نفس الاهتمامات مع عدد من الناس و استطعتم التواصل فقد كونتم "قبيلة". و أفضل ما يميز القبائل المعاصرة انه بامكانك ان تنضم لأكثر من قبيلة مع تعدد اهتماماتك.
ملهمون بتلك الفكرة, و فى عام 2010, تواصلت مجموعة من الشباب, تشاركوا فى اهتمامهم بالانتاج الاعلامى الهادف, تبنوا مجموعة من القيم, و اتفقوا على أهمية التفاعل بين أعضاء قبيلتهم, اطلقوا على انفسهم اسم "قبيلة", و انتفضوا الى العمل.

قبيلة مؤسسة انتاج اعلامى لا تسعى الى الربح, تهدف الى انتاج اعلام بكل أنواعه يتميز بالمهنية, انتاج كامل من الألف الى الياء. اذا كانت الفكرة ذات فائدة عامة فهى تستحق الاهتمام. تعتمد قبيلة على مجموعة من الاعضاء المتفرغين و عليكم انتم, أعضاء القبيلة. قبيلتنا بأكملها ستتعاون فى طرح الافكار, كتابة النصوص, الاخراج, و الانتاج بكل تفصيله. قبيلة مجتمع دائم التعلم, يستفيد من جمهور أعضاءه المتزايد, و يحتضن و ينمى مواهب و أفكار أعضاءه. "قبيلة" ملكك انت.
"

تمتع وتعلم :)

عن الفشل والنجاح ،، وأنـــا !

لطالما ، منذ طفولتي ، وددت أن أكون شخصية ناجحة أو متميزة أو على الأقل منتجة ،،
لكني أدركت بأنني لا أتحلى بأي من صفات هذه الشخصية !
(انتي عندك القدرات والموهبة ،، محتاجة بس تثقي بنفسك وتبطلي تنتقديها!)
ملخص ما قالته العديد من الصديقات..




(هي عندها الأفكار ،، لكن ما عندهاش الطاقة أو الصبر لإخراحها بشكل كويس للآخر !)
أمي مخاطبة أخي ، تعليقا على احدى شخابيطي ..




(طيبة ) (بتحبي الناس ومخلصة ليهم ) ( عندك موهبة ) (مثقفة) (طموحة) (بتحبي تساعدي)
صفات..



(عصبية) (متعجلة) (محتاجة تثقي بنفسك أكتر) (مش بتعرفي تتناقشي) (كسلانة) (بتحبطي بسهولة) (محتاجة تتصلي أكتر بالناس) (بتتأثري سلبيا بالبيئة اللي حواليكي)



وصفات !


منذ فترة ،، أدرك أكثر فأكثر أن صفات الشخص الناجح أو المنتج..


(الصبر) (هدوء الأعصاب) (الثقة) (الطموح) (القدرة على النقاش وطرح الآراء) (التأثير في البيئة ايجابيا أكثر من التأثر) (تمييز الآراء المفيدة ، واستخدامها للدفع لا الاحباط !) 
حائط سد !ا


(انتي لما بتنوي على حاجة بجد ،، بتعمليها صح !)
جملة طالما رددتها لي أمي (وهي ليست بالشخصية المجاملة إطلاقا ،، على الأقل بالنسبة لي !)


أتأمل في تلك الجملة،، أختبر نفسي،


هل هناك باب سري في هذا الحائط؟!

انـــا ،، محظوظة !

أنــــا ،، محظوظة !

نعم ،، فلأعترف .. تلك الـ أنا محظوظة بالتأكيد !

هي محظوظة بعائلتها،،
والأهم ، محظوظة بحبها لهم !
هي محظوظة بأصدقائها،،
والأهم ، محظوظة بإخلاصهم !
هي محظوظة بالقراءة،،
والأهم ، محظوظة بمنافعها !
هي محظوظة بقدراتها،، 
والأهم ، محظوظة بطموحها !
هي محظوظة بأشياء كثيرة،، ككثيرون حتماً
لكنها تختلف عنهم ، أنها تدرك حظها !

أنت أيضاً محظوظ حتماً ،، فقط عليك إدراك هذا !

~~~

خير الأمور الوسط ، نعم ،، لكن ليس أسهلها حتما... وإن كان أكثرها راحة !

أظن أنه من مهامنا الكبرى في الحياة ،، أن نوازن عجلتها في الوسط !
!
~~~

من ينتهج سياسة "الكل أو لا شيء" في هذه الحياة،
سيظل دوماً ينال ،، "لا شيء" !

~~~

أكره حين تنطلق مني تلك التعليقات السمجة،
وينغلق القفص بعد الأوان !

~~~

حسنا ،، يكفي هذا لهذه التدوينة .. فلنحتفظ ببعض الطاقة لبقية الشهر :)

التدوين اليومي لشهر أكتوبر

التدوين اليومي لشهر أكتوبر


هي فكرة زرعت بذرتها الجميلة "آية الملواني" والايفنت على الفيس بوك هنا


في الحقيقة لقد كنت أريد تحديا مثل هذا منذ فترة لا بأس بها ،، وها قد جائت الفرصة :)

ربما بدأت متأخرة لكن غرامة لي على التأخير سأضع أربع تدوينات اليوم ،، هذه واحدة :)) !

بسم الله ^_^